الصفحه ١٣٠ : )
مضرب خيامه.
أما تيمور فقد
جمع نحو خمسة عشر ألفا وتأهب للقتال. ولما قرع سمعه صيت الوزير وسطوته تزلزلت
الصفحه ٢٧٣ :
ولما وصل الخبر
إلى محمود باشا اضطرب. لأنه لم يترك سوى أخيه حسن بك ونحو مائة من الخيالة
للمحافظة
الصفحه ١٤٩ : إعداد العدد لسفر عظيم. وعلى هذا وفي ٢٢ من شهر ربيع الآخر سنة
١٢١٣ ه تحرك الكتخدا من بغداد وتوجه نحو
الصفحه ٢٩١ : والإيرانيون جبهة واحدة وبلغوا نحو أربعة عشر ألف فارس فوصلوا إلى (قوتلو)
فوقفوا على تل هناك نحو ساعة أو ساعتين
الصفحه ٣٦١ : منهم
نحو الخمسمائة مع ضباطهم فدعوا وسلموا إلى الحاج صالح بك.
وكذا كان له من
العساكر الموظفة نحو
الصفحه ٥٨ : العراق من نقص في الجيوش فأقره في محله وجهز
معه جيشا يبلغ نحو عشرة آلاف جندي بمعداتهم وكامل أسلحتهم
الصفحه ٦٢ : نحو الثلاثة آلاف جندي فوصل إلى كركوك. ثم بعد
استراحة بضعة أيام رافقه القائد الحاج سليمان آغا إلى بغداد
الصفحه ٧٩ : محمد باشا وجعل بصحبتهم نحو
ألفي جندي فجهز أحمد باشا جيشه من جهة زهاو متوجها نحو كرمانشاه ، ومحمد باشا
الصفحه ١٢٠ : فأضاف جيشه إلى الموجود من عساكر عثمان باشا ، وأكثر هم مدرعون وبأيديهم
الأتراس وكانوا نحو الألفين من
الصفحه ١٦٥ : بك الشاوي وفارس الجرباء والعبيد والبيات والأربليين فبلغوا نحو ألفي محارب
فذهبوا إلى ذلك المحل. ولما
الصفحه ٢٣١ :
الرحمن باشا ، وقتل معه نحو الثمانين من أعوانه أثناء المعمعة. أما الجرحى
فكانوا يبلغون نحو المائة
الصفحه ٢٤٩ : . اغتنموا بها الفرصة
فانتهبوا أثقال الجيش. وذهبوا ولم يبق مع الوزير إلا نحو مائتين من اتباعه ومعه
كتخداه
الصفحه ٢٥١ : الله توجهت الأنظار إليه
فصار محل التهمة ومظنة الرغبة في الرئاسة. لذا شاهد من عبد الله باشا سوء قصد
نحوه
الصفحه ٢٩٧ :
وأعيانهم ويقدرون بثمانية وأبناء عمهم وأقاربهم ومجموع الكل نحو ثمانية عشر
رجلا فاستقبلهم الجيش
الصفحه ٣٢١ : حينما رجع كان معه نحو خمسمائة من أتباعه فصادفه
بعض العشائر قرب قزانية فانتهزوا الفرصة فقتلوا منهم نحو