والثقافة ماضية في مدارسها ومؤسساتها على نهج علمي أدبي. ولا شك ان الأحوال الطارئة شوشت أمرها ، أو أثرت عليها قليلا أو كثيرا لكنها لم تخل من أفاضل في العلوم والآداب وفهم ذلك مما مرّ والله ولي الأمر.