الصفحه ٢٧٥ : جانب الكرخ أوقفته عند حدّه وحدثت معركة طاحنة بين
الفريقين أودت بنفوس كثيرة فمثلت يوم المحشر في وقعها
الصفحه ١٢٩ : المعركة.
ولما سمع
الوزير توجه نحو محل المعركة فولّد نبأ مجيئه هيبة فسكن الأمر قبل وصوله. وحينئذ
عاد
الصفحه ٢٥١ :
واقعة شمر :
ثم إن شمر
كانوا يسكنون الجزيرة. وفي هذه المعركة تجمعوا ثانية وهم بقية سيوف الواقعة
الصفحه ٥٩ : في محل
تجاه القرنة يقال له الشرش «وقعت معركة دامية بين الفريقين دامت بضع ساعات كان لها
وقع كبير في
الصفحه ٨٩ :
وحينئذ جرت معركة دامية بين براك ويحيى فكان النصر حليف يحيى وهرب الشيخ
براك فارا من البلد فجا
الصفحه ٩٨ : (١) وولدوا اضطرابا بسبب كثرتهم وشدة صولتهم. وفي هذه
المعركة دارت الدائرة على التجار والمشايخ. وقتل من الشيوخ
الصفحه ١٠٠ : قد تابع حسين باشا. حدثت معركة شديدة بينهما ولكنه لم يتيسر له
الانتصار على المنتفق وبعد القتال الشديد
الصفحه ١١٤ : ... فجرت بين الجيوش وبين هؤلاء معركة شديدة قتل فيها
الكتخدا ففر من فر وقتل من قتل ...
ولما سمع يحيى
باشا
الصفحه ١١٥ : هذه المعركة قتل أمير
جسان.
سمع يحيى باشا
بخبر اندحار جيشه فاضطرب للحادث ولكنه لم يقف عند حده وإنما
الصفحه ١٣٩ : ذريعة للاضطراب وتصدوا للمعركة فقاموا بأعمال غير لائقة إلا أنه
طيب خواطرهم بترغيب حكيم وترهيب من جهة
الصفحه ١٥٢ : النزاع فأدى الخصام إلى قتل الباشا في المعركة.
حوادث سنة ١١٠٢ ه ـ ١٦٩٠
م
بقية حوادث بابان :
وصل في
الصفحه ١٥٨ : كركوك والموصل ومقدار من جيش ديار بكر
فوصلوا ، قابلهم الشيخ مانع في جزائر البصرة فدامت المعركة بضعة أيام
الصفحه ١٦٣ : أو ستة فلم
يبال بهم. وفي أثناء المعركة واشتدادها تزلزلت أقدام الأعراب ولم يقووا على
العراك. ولم تمض
الصفحه ٢٠٧ : وصارت المضاربة بالسيوف
والخناجر ...
وكان الشيخ
تركي شيخ الاجود (١) سقط في المعركة. وكان يلازم الشيخ
الصفحه ٢١٤ :
ستين. تأهب الفريقان للحرب واستعدوا للقتال ولكنهم قبل الشروع في المعركة
تركوا أموالهم وأولادهم