الصفحه ٢٢٦ : الأنهار طبيعية
...!! وأن الإيرانيين ينسبون كل مأثرة لملوكهم ...!! ويتعصبون. ألم يكن هذا محل
نظر؟ مع أنني
الصفحه ٢٥٦ : ثم أعقبتهم الطوائف الأخرى بلا مبرر ولم يبق مع الوزير
سوى أهل دائرته فدهش مما رأى حتى أنه صار يتمنى
الصفحه ١٧١ : وكان ربانيا ماهرا وسيّر معه أرزاقا وافية فتوجه من طريق
الفرات. وزود بالأوامر لمن يهمه (١).
صناديق
الصفحه ٩٠ :
يتوقع حدوثه. كتب إليه كتابا أرسله مع الساعي محمد. فصادف شيخ العرب هذا
الساعي فأخذ الكتب وقدمها إلى
الصفحه ٩ : يتوسع في الحوادث. وهذا لا يضر به ولا يخل بصحة ما كتب مع وجود ما هو اوسع.
لعل له عذرا ولكن المؤاخذة إنما
الصفحه ٥٢ : ونظر في
إدارتها. وكان جلّ ما قام به أن حافظ على البصرة أيام الحروب مع العجم فتمكن من
حراستها. ولما ورد
الصفحه ٦٠ : (٢).
وهذا الحادث
صار سبب حصول حسين باشا على مرغوبه وعودته إلى مملكته لقلة تدبيره ونظره في
العواقب عاد حسين
الصفحه ٧٧ : منه واهتم بما يقتضي لترميمه. فشرع فيه بإقامة الجمع والجماعات.
وفي سنة ١٠٧٩ ه
توجّه نظر الوزير قره
الصفحه ٧٩ : وإدارتهم ، وأبطل إمارات بعض الألوية ،
وأرسل للدولة المبلغ المقرر والبارود المعين ولا يزال هذا حملا ثقيلا
الصفحه ٢٥٥ : بتوجيه الفتاوى طبق رغبات السلاطين مما جعلهم يميلون مع
الأهواء تزلفا للدولة ومماشاتها ... ومثلهم علما
الصفحه ٢٧٣ : . والآن بدت آثار ذلك ،
وحدث ما توقعنا من بعد النظر ، وليس لنا اليوم بدّ من أن نذكر أولياء الأمور ،
ليبذلوا
الصفحه ١٦ : ما يوجه من تنديد ولكنه قليل بالنظر لأيام الراحة ،
وتلاهما من حدثت في أيامه بعض الغوائل ولم تكن عامة
الصفحه ٢٦٣ : باشا بجيشه فاختفى في حضيض
جبل فاتخذت الأوضاع اللازمة بالنظر للمواقع الحربية ... فلم تمض مدة حتى انكشفت
الصفحه ١٤ : محلها.
نظرة عامة
في هذا العهد
كانت الحكومة العراقية آمنة من الغوائل في الخارج. ركدت حوادث ايران ، أو
الصفحه ١٨ : محترما في نظر
العوام من الأهلين ، ويعين شعورهم الصادق.
__________________
(١) كلشن خلفا ص ٧٩