الصفحه ٣٤١ : تحرك من
الحسكة وتوجه إلى الانحاء الأخرى كان ضابط الحسكة آنئذ علي آغا (٢) فاستصحبه معه ووجه إليه منصب
الصفحه ٢٠ : عقد المعاهدة مع ايران ، وفي
٢ المحرم سنة ١٠٤٩ ه ـ ١٦٣٩ م وفي گلشن خلفا في ٤ المحرم عهد بولاية بغداد
الصفحه ٢٢ : العودة بمن معه.
ومن ثم طوي خبر
(گنج عثمان) ، ولم يعد يعرف عنه شيء إلا أن صاحب السجل العثماني ذكر أنه
الصفحه ٢٦ :
السماوة حتى العرجاء. وإنما كانت وقعة هيت مع آخرين وكان الأولى أن يذكر نصوصا
أصلية. وخزاعل لم تكن تحريف
الصفحه ٢٧ : مع دزدار (محافظ) (١) وأمير لواء. سيّرهم إليها فاستولت عليها حكومة بغداد (٢) ... والظاهر أن الأمير كان
الصفحه ٢٩ : كثيرا من أمراء الولاية
وانضم إليه (حاكم البر) أو (أمير الصحراء) ابن أبو ريش (٣) (من أمراء طيىء) مع
الصفحه ٣٤ : انقاد إلى
بكتاش خان (حاكم بغداد) من جانب الايرانيين وصار يهاجم بمن معه الاطراف فنال
احتراما من هذا
الصفحه ٤١ : . وسير مع الميراخور الثاني.
ثم صدر فرمان
بقتل والي بغداد مرتضى باشا وعهد بإيالة بغداد إلى الوالي السابق
الصفحه ٤٥ :
هدية الشاه :
وفي هذا
التاريخ قدم شاه العجم فيلين يضاهي كل واحد منهما الجبل في عظمته! مع هدايا
الصفحه ٥٣ : (١) في ذراعه وركب مع اتباعه وذهب إلى أنحاء البصرة بخفارة
بعض الشيوخ. ومن ثم وصل إلى البصرة فنجا
الصفحه ٥٧ : بجلبها وبعث أحمد بك وفتحي بك مع مقدار من (السكبان)
وبعض الآغوات من أعوانه فذهبوا إلى (القبان). وصوبوا
الصفحه ٦١ : متفقة معه في
الغرض إلا أنه أعماه الطمع ولم يستعمل الحكمة ... وبقي على هذا مدة في محنة من
أمره. وجاء في
الصفحه ٧١ :
ومن معه إلى (الجورباجي) فأمر بنفيه بناء على الرجاء الواقع إليه وأوعز إلى رجاله
بقتل الباقين.
ثم إن
الصفحه ٧٨ : مائة كيس من الاقجات (١) سنويا يقدمها للدولة تعرف هذه ب (ارسالية) مع ألفي رطل
من البارود ترسل إلى
الصفحه ٨١ : وينقاد إليه الجيش والأمراء وكان الكل معه في دائرة الآداب.
والغريب أنه لو
رأى عصيانا. أو شاهد تقصيرا