الصفحه ١٧٧ : ودفن في مقبرة حضرة الشيخ عبد القادر الكيلاني. ولم يعلم
السبب. والمعلوم أنه لم تكن له معاملة حسنة مع
الصفحه ١٩٢ : . تتفق مع
شيوخ المنتفق ، ومع أمراء الحويزة دائما.
قصدها الوزير ،
فلم يجد لها أثرا. رحلت عن منازلها ومضت
الصفحه ١٩٦ : ، فأرسلت إلى استنبول مع باقي
مخلفاته من الأشياء المشهورة مع الكتخدا والخزندار (الخازن). ولم يقم بأي عمل
الصفحه ٢١٦ : ) أمر كتخدا الحجاب يوسف
آغا أن يعبر دجلة بألفين من جنده وذهب مع الشيخ المزبور فمضوا في طريقهم ...
أما
الصفحه ٢٢٧ : فاتفق مع أمير الحويزة ، فعاث بالأمن ونهب سفن
التجار. ولذا أرسل الوزير كتخداه عليهم فدخلوا أراضي الحويزة
الصفحه ٢٣٩ :
يتخلّف عن إصدار فتوى مثل هذه. وهكذا كان يفعل الايرانيون في حروبهم مع
العثمانيين. فأسسوا البغضا
الصفحه ٢٥٤ : علماء استنبول محضرا ممضى من جماعة منهم ومعه كتاب ينصح فيه
أشرف خان أن لا يطوح بنفسه في الحرب. وأعيد
الصفحه ٢٩٢ : أن يبطش به فقال الوالي له إن والدك مريض
القلب وسأتواجه معه وأكرم الابن وسيره. ولم يحقق تهديده إلا في
الصفحه ٢٩٥ : والنهب فحصل على
مرغوبه من الغنائم!!
سرية أيضا :
وقالوا : وكان
هذا شأن بعض العشائر في الجانب الغربي مع
الصفحه ٣٠١ : طريق النهب والغارة وشوشوا على الحكومة. اتفقوا مع عشيرة السرحان ،
وعشيرة الاسلم ، وبني صخر ، تجمعوا في
الصفحه ٣٠٩ : .
استولى
الايرانيون على جميع قرى بغداد وأطاعتهم العشائر وأرسل الشاه إلى البصرة نحو تسعين
ألفا فحاصرها مع
الصفحه ٣١٤ : لأجل المحاسبة عن الميري الذي أقطعه أباه ، فلما قدم إلى
بغداد سجنه في القلعة مع ابنه فكان فيها أجله
الصفحه ٣١٨ :
في جدال عنيف وحروب متمادية فالكل في خوف عظيم منه.
وفي أواخر
أيامه ركن إلى السلم وعقد معاهدة مع
الصفحه ٣٢٣ : (سروچك) ، فاتخذ المتاريس وحاصرها من جميع أطرافها. أمهل
أهليها يومين بالتسليم فورد الجواب مع والدة سليم
الصفحه ٣٢٦ : . فهو المؤسس لحكومة
المماليك. وبعد وفاته أرسلت الدولة ولاة لم يستطيعوا البقاء في الإدارة والتمكن
منها مع