الصفحه ٢٦٥ : خان قوريجي باشي) مفوضا بسلطة تامة فعقد معه الصلح على أن
تبقى الممالك المفتوحة في حوزة الدولة وتصرفها
الصفحه ٢٧٨ : الخبز
بأربعة فلوس مع أنه كان يباع بليرة (دينار ذهبا) بصعوبة ولا يتيسر الحصول عليه
فكان الوزير يعطي
الصفحه ٢٨٦ : (الغرير والشهوان)
وتابعتهما عشائر أخرى ، وكان الغرض الاستيلاء على ما عنده ، والوقيعة بمن معه من
جند
الصفحه ٢٨٩ :
مع أحمد باشا والي بغداد. ثم ذهب إلى صحراء مغان فأعلن سلطنته في ٢٤ شوال
سنة ١١٤٨ ه وبهذا انقرضت
الصفحه ٣٠٤ : هدايا لا
تعد. بينها أحد عشر فيلا مع أحد أمرائه حاج بك خان إلى الدولة العثمانية وواحد إلى
الوزير. جاءت من
الصفحه ٣١٣ : فرسانه وشجعانه. ليسير
مع العسكر لقتال شمّر فقدم إلى الحلة وإن الوزير سيّر كتخداه سليمان باشا مع سرية
الصفحه ٣٣٣ : ايران مع علاقات عثمانية :
لما جلس علي
شاه على سرير الحكم في ايران وصار أخوه إبراهيم ميرزا خان اعتماد
الصفحه ٣٣٨ : للمعاونة والقيام معه ... فبقي فيها بضعة أيام نظم
خلالها الأمور وقضى بعض اللوازم ثم تحرك متوجها نحو جمع
الصفحه ٣٤٢ : المذكور مع الخازن (الخزبندار).
وحينئذ سيرهما
إلى والي بغداد وقال لهما : خبرا وزير كما أن القبض يكون هكذا
الصفحه ٢٣ : فاحترق الدكان واحترقت معه عشرة دكاكين وقهوة ، خمسة منها لدائرة البلدية
وخمسة لدائرة الاوقاف ومات المرقوم
الصفحه ٤٤ : بقتلهم ثم صار يتحرى المختفين داخل المدينة وخارجها حتى أنه اتهم من كان
لم يرض بحدوث هذا الأمر فأوقع بهم مع
الصفحه ٤٧ :
حوادث سنة ١٠٥٩ ه ـ ١٦٤٩
م
أيام الوزير في بغداد :
كان سلوكه مع
الناس مقبولا وحسنا جدا حتى أنه
الصفحه ٥٦ : أنهى
واقع أحوالهم إلى الدولة بكتاب قدمه إلى وزير بغداد مع رسول فلما وافت الكتب أمر
أن يأتوا إليه دون
الصفحه ٦٨ : الجيش في بغداد والتفوا حوله فولّدوا فيه غرورا من جهة وفتورا عن العمل من
جهة أخرى. فكان يقضي ليله مع
الصفحه ٨٢ :
حاكم العمادية (١) ولم يوافق على القيام بما عهد إليه وحينئذ لم يرض سائر
من معه بأفعاله هذه فانفصلوا