الصفحه ٥٩ : الإنسان على نفسه فيما يضعه من قيود وضوابط لم يكن ملزم بها من قبل ربه ، فبنو إسرائيل بعد أن ضيّقوا على
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قائلاً : ( فَبِمَا رَحْمَةٍ
مِّنَ اللهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ
الصفحه ٢٤ : اتعابك وشانئيك تعامل الرؤوف الرحيم العطوف الكريم برفق ولطف يمس قلوبهم القاسية فيحولها من قسوتها وجفوتها
الصفحه ٣٨ :
ومنها :
المسلمون
عامّة :
قال عليهالسلام
: «
وحقّ أهل ملّتك : إضمار السلامة ، والرحمة لهم
الصفحه ٤٠ : معتوه بفنون الحبس وفنون التعذيب ، وربما اتخذها مخبراً لقدراته في الصيد ، فيجندل منها حتى يروّي غروره
الصفحه ٤٦ : »
(١).
وبهذه التعاليم المسالمة والرحيمة
بالحيوان يربي الإسلام أتباعه على الهدفية النافعة غير العبثية ، ويصنع من
الصفحه ٥٧ : متناهية في الدقة مع من يكسبه إلى الإسلام ، ولا يحمله ما لا يطيق فيكره الإسلام والدين وعبادة ربِّ العالمين
الصفحه ١٢ : تبديل لخلق الله ، فمهما احتالت الأفراد أو الشعوب في زمن من الازمان لأجل قلب القيم وتجاهل أصالتها فإنها
الصفحه ١٦ :
إنّ المقصود من بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هداية الخلق
إلى الحق ، وهم لا يستمعون إلاّ إلى
الصفحه ٢٠ :
ولا يسمعونه ما يثقل
عليه من كلمات تجرح شعوره مما هي فيه وهو أهلها ويستحقها لغروره وتبلّد ذهنه إذ
الصفحه ٢٥ :
بنبرات هادئة من
نفسٍ مطمئنة ! وبالعكس تصنع الكلمة الاُخرى ، فينقلب السكون غضباً مجنوناً ، وينفلت
الصفحه ٤٩ : قال : «
من وصايا الخضر لموسى عليهالسلام
، ... ما رفق أحد في الدنيا إلاّ رفق الله عزَّ وجل به يوم
الصفحه ٦١ : أبداً ، ولو
أنّهم اعترضوا بقرةً من البقر فذبحوها لأجزأت عنهم ، ولكنّهم
شدّدوا فشدّد الله عليهم
الصفحه ٦٩ : ـ الوغول في الدين
برفق ....................................................... ٥٧
و ـ الرفيق من يرفقك على