الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
: «
ارفق بهم ، فإنّ كُفرَ أحدهم في غضبه ، ولا خير في من كان كفره في غضبه » (٢).
وفي كلام بعض
الصفحه ٤٢ :
النبي ينصب محكمة لمن يترك الحمل على
البعير في حالة توقفه عن السير ولا يدعه يستريح خلال هذا التوقف
الصفحه ٤٦ : فضائله ومكارم أخلاقه حتى صاروا وجوداً نافعاً لا ضرر فيه.
حضارة الغرب والرفق
بالحيوان :
لعلّ الحضارة
الصفحه ٥١ :
هو فيه حتى يتحول
هذا الداء إلى موقظ له من غفلته ، فيصحوا بعد مصارعته طويلاً ومعاناته كثيراً بما
الصفحه ٥٢ :
في محلّه حسن.. فإذا
كان الواجب هو العنف فقد وافق الحقُّ الهوى ، وهو ألذّ من الزبد بالشهد
الصفحه ٦٤ :
إنّ القرآن يرى الهجر الجميل هو
النموذج الرسالي الواعي في عملية الدعوة ، ويرفض ترك الآثار السلبية
الصفحه ١٧ : العالية ويتحلى بها ، تجسيداً لقوله تعالى : (
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ١٩ : مشية مُرفِقٍ بها لا يثير غبارها ، لسهولة التعامل معها واللين في تماسها ، وخفّة الروح عليها. ومن كانت
الصفحه ٢٣ :
مسلّم عند سائر
العقلاء ، ومقرر في جميع الشرائع بلا خلاف.
ولا
يخفى بأن الاساءة للآخرين لها آثارها
الصفحه ٤١ :
إنّها تحملكم وتحمل أثقالكم ، وكلّ
عزائها أن تمرّ بأرض مخصبة تنهش منها أو ترتع فيها فتقوى على أمرها
الصفحه ٤٤ :
وكان في الدار وز قد
أُهديَ إلى أخي الحسن عليهالسلام
فلما نزل خرجن وراءه وصحن في وجهه وكنّ قبل تلك
الصفحه ٦٠ : يريحوا أنفسهم ولا نبيهم من عناء البحث والتدقيق بل نراهم اندفعوا في أسئلتهم التي تعقّد عليهم الأمر
الصفحه ١٨ : المبادرة ، فتتم المعادلة ، ويتحقق التوازن في بناء شخصية المؤمن الرسالي على أتم وجه.
لكنّ ذلك إنّما هو وقف
الصفحه ٢٥ : الزمام ..
المؤرّخ الفيلسوف أبو علي مسكويه ينقل
في ( تجارب الاُمم ) بالتفصيل الحوار الخطير الذي أداره
الصفحه ٣٩ : ، ليسهم مع إخوانه من مكارم الاخلاق في بناء انسان متكامل ومجتمع متين متجانس يسوده الائتلاف والوئام، وتتجذّر