الصفحه ٣٥ : وسَوْسها.
فالنبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد أن
يعرّف الرفق بأنه رأس الحكمة ، يتوجه إلى ربه بالدعا
الصفحه ٦ : شذرات من سير الاُسوة الحسنة ، علّها تكون لنا معالم هدى إلى الخلق الكريم.
والحمدُ
لله أولاً وآخراً
الصفحه ٤٣ : يكلفّها من السير إلاّ طاقتها ، ولا يقف عليها أفواقاً »
(٢).
داجن البيت :
وفي حديث وفاة أمير المؤمنين
الصفحه ٤١ : أبو جعفر الباقر عليهالسلام : «
إذا سرت في أرض خصبة فارفق بالسير ، واذا سرت في أرض مجدبة فعجّل بالسير
الصفحه ١٥ :
ولمزيد من الرفق أمرت هذه الآية الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ ومن يقتدي به من باب أولى
الصفحه ٤٢ :
النبي ينصب محكمة لمن يترك الحمل على
البعير في حالة توقفه عن السير ولا يدعه يستريح خلال هذا التوقف
الصفحه ٣٨ :
ومنها :
المسلمون
عامّة :
قال عليهالسلام
: «
وحقّ أهل ملّتك : إضمار السلامة ، والرحمة لهم
الصفحه ٢٦ : ، وذلك أنّ المُحنق ربّما سُكِّن بالكلام الصحيح ، والساكن ربّما أحنق بالزور من الكلام ) (١).
غير أن تلك
الصفحه ١٧ :
مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا
عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ
الصفحه ١٨ :
وبعد .. فالقرآن الكريم أراد لنا عبور
كل ذلك مع المؤمنين إلى بلوغ صفة التذلل لهم (
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الصفحه ٢١ : ، بل بالهجر الجميل الذي لم يترك في نفوسهم اشمئزازاً من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يزرع فيهم ما
الصفحه ٤٦ : إلى ذلك في عمق الزمان ، والانتساب إليه في المبدأ والطروح ، والاخذ عنه بما هو أهم من ذلك فيما يعود
الصفحه ١٣ : في نهج الدعوة إلى الإسلام ، واعتبره ركناً وأساساً مهماً يقوم عليه صرح الهدى الرسالي للفكر والعقيدة
الصفحه ٣٩ : سلوك الطرف الآخر المقصود بالرفق ، طبيعة سلوكه وليس ذاته .. فالتحوّل مع الطفل من الرفق الظاهر إلى
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
من قتل عصفوراً عبثاً عج إلى الله يوم القيامة منه يقول : ياربِّ إن فلاناً قتلني عبثاً ولم