الصفحه ٤٤ :
وكان في الدار وز قد
أُهديَ إلى أخي الحسن عليهالسلام
فلما نزل خرجن وراءه وصحن في وجهه وكنّ قبل تلك
الصفحه ٥٠ :
من النفوس الخائبة الخاسرة بما يناسب ذلك مما يؤدي إلى تأديب نزقها وتعديل مسارها ، وتقويم اعوجاجها فقد
الصفحه ٣٦ : اثنان إلاّ كان أعظمهما أجراً وأحبّهما إلى الله عزَّ وجل :
أرفقهما بصاحبه » (١).
الرفق إذن هو الذي رفع
الصفحه ٦٣ :
ومجانبة الفظاظة والغلظة من أهم عوامل استقطاب الناس في درب الحق ، ويدعو إلى العفو عن المسيء والاستغفار
الصفحه ٣٧ : الصالحين : ما تكلّم الناس
بكلمة صعبة ، إلاّ وإلى جانبها كلمة ألين منها تجري مجراها (٣).
١٤ ـ الرفق في
الصفحه ٥٣ : وُسْعَهَا
) (٢).
(
فَمَن
كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ
وَعَلَى
الصفحه ٦١ : أبداً ، ولو
أنّهم اعترضوا بقرةً من البقر فذبحوها لأجزأت عنهم ، ولكنّهم
شدّدوا فشدّد الله عليهم
الصفحه ١١ : التوصل إليها ، وأصل الرفق في اللغة هو النفع ، ومنه قولهم : أرفق فلان فلاناً إذا مكّنه مما يرتفق به
الصفحه ٥٦ :
فخذوا منه ما تُطيقون ، فإنّ الله يحبّ مادامَ
من عملٍ صالحٍ وإن كان يسيراً »
(١).
وهذا أمير
الصفحه ٤٧ : همجيّةً وعدواناً ، إذ يباغتون أبناء القرى الضعيفة في افريقيا ، فيقتطعون منهم من شاءوا من الشباب والنسا
الصفحه ١٩ : هذه صفته مع الأرض التي يطأها فهو مع ساكنيها ـ من بني جنسه ـ أهون في تعامله وأرقّ في معاشرته وأخفّ في
الصفحه ٣٢ :
على الآخرين ،
ومداراة عقولهم ، والانسجام معهم من خلال الرفق بهم دون الغلظة عليهم ، ويعتبر ذلك
الصفحه ٥٩ : الإنسان على نفسه فيما يضعه من قيود وضوابط لم يكن ملزم بها من قبل ربه ، فبنو إسرائيل بعد أن ضيّقوا على
الصفحه ٤٩ : قال : «
من وصايا الخضر لموسى عليهالسلام
، ... ما رفق أحد في الدنيا إلاّ رفق الله عزَّ وجل به يوم
الصفحه ٦٩ : ـ الوغول في الدين
برفق ....................................................... ٥٧
و ـ الرفيق من يرفقك على