الصفحه ١٢ :
ببيانات كثيرة
ومتعددة الألفاظ ، داعياً أتباعه وحملة همومه وأهدافه إلى التحلي بها وتجسيدها في أرض
الصفحه ٢٠ :
ولا يسمعونه ما يثقل
عليه من كلمات تجرح شعوره مما هي فيه وهو أهلها ويستحقها لغروره وتبلّد ذهنه إذ
الصفحه ٣٠ :
في شدّ أزر الناس
بعضهم إلى البعض الآخر من خلال ما يزرعه في نفوسهم من المحبة والصفاء ، حتى يعودوا
الصفحه ٢٨ : منها قرضاً أعطيته بكلِّ واحدةٍ عشراً إلى سبع مئة ضعف وما شئتُ من ذلك ، فمن
لم يقرضني قرضاً فأخذتُ منه
الصفحه ٥٤ : الصراع سبقاً وغلبة على نفسه الأمّارة بالسوء.
ولما كانت النفس تميل إلى التحلل
من التكاليف ومنها العبادة
الصفحه ٥٥ : العبادة »
(٢).
فمن أكره نفسه على العبادات
المستحبة بما تملّ منه فقد كرّه العبادة إلى نفسه.
د
ـ الرفق
الصفحه ٩ : ضوء ما سيعرضه البحث من مفردات الرفق لما فيها من رسالة تكاملية هادفة إلى كلِّ خير وصلاح.
ونحن في هذا
الصفحه ٢٧ : صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) (١)
فهي تعلن أن مبدأ الرفق والبلوغ من خلاله إلى درجة
الصفحه ٦٥ :
إنَّ من الرفق الرفق بالنفس ، وعدم تحميلها
ما لا تطيق تحت شعار العبادة.
إنَّ من يضيّق على نفسه
الصفحه ٣٣ : أراد الإيمان فعليه بالعلم ، ومن أراد العلم الذي يفضي إلى الإيمان فعليه أن يتزين بالحلم الذي يجعل من
الصفحه ١٦ :
إنّ المقصود من بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هداية الخلق
إلى الحق ، وهم لا يستمعون إلاّ إلى
الصفحه ٢٥ :
بنبرات هادئة من
نفسٍ مطمئنة ! وبالعكس تصنع الكلمة الاُخرى ، فينقلب السكون غضباً مجنوناً ، وينفلت
الصفحه ٧ : الضمير على نغمات عصره ، فلم يعد للرفق واللطف وما إلى ذلك من مفردات معنوية وجود فعلي ودور عملي على ساحة
الصفحه ٣١ : تظهر للعيان وتتمثل للاِنسان « ما كان مما خلق الله
عز وجل شيء أحسن منه » فهو يفوقها حسناً
وجمالاً
الصفحه ٦٠ : من اللجاجة والمماطلة فيذبحوا بقرة صفراء متوسطة العمر ، وما أكثر البقر الذي يتمتع بهذه المواصفات ، فلم