الصفحه ٣٧ : ـ الرفق سور
الايمان :
عن هشام بن أحمر ، قال : جرى
بيني وبين رجل من القوم كلام ، فقال لي أبو الحسن
الصفحه ٤١ :
إنّها تحملكم وتحمل أثقالكم ، وكلّ
عزائها أن تمرّ بأرض مخصبة تنهش منها أو ترتع فيها فتقوى على أمرها
الصفحه ٤٧ : همجيّةً وعدواناً ، إذ يباغتون أبناء القرى الضعيفة في افريقيا ، فيقتطعون منهم من شاءوا من الشباب والنسا
الصفحه ٥١ :
هو فيه حتى يتحول
هذا الداء إلى موقظ له من غفلته ، فيصحوا بعد مصارعته طويلاً ومعاناته كثيراً بما
الصفحه ٥٢ :
في محلّه حسن.. فإذا
كان الواجب هو العنف فقد وافق الحقُّ الهوى ، وهو ألذّ من الزبد بالشهد
الصفحه ٥٣ : وُسْعَهَا
) (٢).
(
فَمَن
كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ
وَعَلَى
الصفحه ٦٤ : بالحسنة وبالطريقة الحسنى ويريد منهم أن يتعاملوا مع الآخرين تعامل الولي الحميم رفقاً بهم من أجل خيرهم
الصفحه ٦٥ :
إنَّ من الرفق الرفق بالنفس ، وعدم تحميلها
ما لا تطيق تحت شعار العبادة.
إنَّ من يضيّق على نفسه
الصفحه ١٨ : يستشعر المؤمن من خلالها كرامته ، وتقوى بذلك شخصيته ، ولا ريب أنّه لا يغفل المؤمن سر التذلل له ، ويدرك
الصفحه ١٩ : هذه صفته مع الأرض التي يطأها فهو مع ساكنيها ـ من بني جنسه ـ أهون في تعامله وأرقّ في معاشرته وأخفّ في
الصفحه ٢٦ : أخا إخوان
اعجَبَ مِن مكفِّرِ الإيمان
بالعتقِ في معصية الرحمن
الصفحه ٣٢ :
على الآخرين ،
ومداراة عقولهم ، والانسجام معهم من خلال الرفق بهم دون الغلظة عليهم ، ويعتبر ذلك
الصفحه ٣٣ : أراد الإيمان فعليه بالعلم ، ومن أراد العلم الذي يفضي إلى الإيمان فعليه أن يتزين بالحلم الذي يجعل من
الصفحه ٤٣ : الطاعة عند التسفير من حيثُ كونها مسخرة للانسان ، وقد ذللها الله له ، أي جعلها سهلة الانقياد ، والضربُ حال
الصفحه ٥٩ : الإنسان على نفسه فيما يضعه من قيود وضوابط لم يكن ملزم بها من قبل ربه ، فبنو إسرائيل بعد أن ضيّقوا على