الصفحه ١٥ :
ولمزيد من الرفق أمرت هذه الآية الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ ومن يقتدي به من باب أولى
الصفحه ١٦ :
إنّ المقصود من بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هداية الخلق
إلى الحق ، وهم لا يستمعون إلاّ إلى
الصفحه ٤٤ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
رأيت في النار صاحبة الهرة تنهشها مقبلةً ومدبرة ، كانت
الصفحه ١٧ : ، الموطّئون أكنافاً الذين يألفون ويؤلفون »
(٢) ـ فإذا كان
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد خوطب بمثل
الصفحه ١٩ : البنيان ، كما يفهم بعض الناس ممن يريدون إظهار التقوى والصلاح ! فهذا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
الصفحه ٢٥ : فقال له : ( «
يا زبير ، أتذكر يوم مررتَ مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بني غنم فنظر إليَّ
الصفحه ٣٣ : ، ولا طغيان عند البغي ، هكذا يريدنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أبعادنا العلمية والايمانية
الصفحه ٤٢ : .
لا تتخذوها كراسي :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
اركبوا هذه الدواب سالمة ودعوها سالمة
الصفحه ٥٥ : السبيل الأمثل في منهجية التكامل ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
خذوا من العبادة ما تطيقون
الصفحه ٥٧ :
ولو لم يوسوسوا فيه
لما ملَّوه.
ه ـ الوغول في
الدين برفق :
قال رسول الله
الصفحه ١٤ : (١).
فلولا هذا الرفق الذي اعتمده الرسول مع
من أُرسل اليهم لما تمكن من استقطاب الناس حول رسالته ، إذ إن
الصفحه ٢٧ : ـ يسنده الإمام الصادق
عليهالسلام
إلى رسول
__________________
(١)
فصلت ٤١ : ٣٥.
(٢)
النحل ١٦ : ٤٢
الصفحه ٣٢ : ، ونِعمَ وزير الحلم الرفق ، ونِعمَ وزير الرفق اللين »
(٢).
استوزر الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤ : .
٩ ـ الله يعين على
الرفق :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
إنّ الله يحب الرفق ويعين عليه
الصفحه ٣٥ :
إذ لم نسع نحوها
حتى تُقْبِل هي إلينا.
١٠ ـ الرفق رأس
الحكمة :
قال رسول الله