الصفحه ٢٧ :
ولا شكّ أن الوصول لمثل هذا أمر متعسر على
الجميع ولا يحلق في سماء فضيلته إلاّ الكمّل من الناس
الصفحه ٥٩ : الإنسان على نفسه فيما يضعه من قيود وضوابط لم يكن ملزم بها من قبل ربه ، فبنو إسرائيل بعد أن ضيّقوا على
الصفحه ١٨ :
وبعد .. فالقرآن الكريم أراد لنا عبور
كل ذلك مع المؤمنين إلى بلوغ صفة التذلل لهم (
أَذِلَّةٍ
عَلَى
الصفحه ١٢ : الواقع العملي لتؤدي إلى الأهداف المطلوبة والغايات المرغوبة.
وجدير ذكره أن الذي صنعه الإسلام على
صعيد
الصفحه ١٣ : في نهج الدعوة إلى الإسلام ، واعتبره ركناً وأساساً مهماً يقوم عليه صرح الهدى الرسالي للفكر والعقيدة
الصفحه ١٦ :
إنّ المقصود من بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم هداية الخلق
إلى الحق ، وهم لا يستمعون إلاّ إلى
الصفحه ٤٢ : مرضية اُخرى إلى علتها الاولى كما هو ملزم
أيضاً أن ينزل من عليها وهي سالمة وهذا يعني مراعاتها في سفره في
الصفحه ٣٥ : فاشقق عليه »
(١).
الحكمة كما لا يخفى هي وضع الشيء
في محله ، ولما كان الرفق هو من محامد الصفات التي
الصفحه ١١ : ـ به ، وله ، وعليه ـ رِفقاً
، ومَرْفِقاً : لانَ له جانبه وحَسُنَ صنيعه (٢).
والذي يعنينا من الرفق هنا
الصفحه ٥٦ :
فخذوا منه ما تُطيقون ، فإنّ الله يحبّ مادامَ
من عملٍ صالحٍ وإن كان يسيراً »
(١).
وهذا أمير
الصفحه ٤٩ : قال : «
من وصايا الخضر لموسى عليهالسلام
، ... ما رفق أحد في الدنيا إلاّ رفق الله عزَّ وجل به يوم
الصفحه ٤٠ :
وكم استغلّ الشذوذ البشري ضعف الحيوان
وقلّة حيلته ليتخذه وسيلة للعبه وطيشه ، فيجري عليه تجارب طيش
الصفحه ٦٧ :
٢ ـ الرفق جمال .................................................................. ٣٠
٣ ـ جمال ماهية الرفق
الصفحه ١٩ : وعمّا يستكن فيها من مشاعر ، والنفس السوية المطمئنة الجادّة القاصدة تخلع صفاتها هذه على مشية صاحبها
الصفحه ٣٨ : من الله عليك ، فتكرمها ، وترفق بها ، وإن كان حقك عليها أوجب فإنّ لها عليك أن ترحمها لأنّها أسيرك