الصفحه ٣٤ : نكون محسنين ، وربنا الرفيق يحب لنا أن نكون رفقاء. ولاشك أنه يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف
الصفحه ٥١ : سيجرّه عليه من بلاء وخيم حتى يتحسس ويدرك ما ينفعه مما يضرّه ، فإن استقام فهو المطلوب وإلاّ فدع ما به يقضي
الصفحه ٥٧ : متناهية في الدقة مع من يكسبه إلى الإسلام ، ولا يحمله ما لا يطيق فيكره الإسلام والدين وعبادة ربِّ العالمين
الصفحه ٨ : لِّلْعَالَمِينَ ) تلك الرحمة التي بعث بها من هو على
خلق عظيم بشهادة السماء، لعلها تشق طريقها إلى النفوس الفاضلة
الصفحه ٣٠ :
في شدّ أزر الناس
بعضهم إلى البعض الآخر من خلال ما يزرعه في نفوسهم من المحبة والصفاء ، حتى يعودوا
الصفحه ٥٥ : العبادة »
(٢).
فمن أكره نفسه على العبادات
المستحبة بما تملّ منه فقد كرّه العبادة إلى نفسه.
د
ـ الرفق
الصفحه ٦ : شذرات من سير الاُسوة الحسنة ، علّها تكون لنا معالم هدى إلى الخلق الكريم.
والحمدُ
لله أولاً وآخراً
الصفحه ٥٢ : !..
والحاجة إلى العنف قد تقع ولكن على
الندور ، وإنّما الكامل من يميّز مواقع العنف فيعطي كلّ أمرٍ حقّه ، فإنْ
الصفحه ٢٥ : ، والله لا أقاتلك أبداً.
فانصرف عليّ عليهالسلام وحكى ذلك لأصحابه ،
ورجع الزبير إلى عائشة فقال لها : ما
الصفحه ٤٤ : بكلب على رأس رَكِيٍّ ، يلهث كاد يقتله العطش فنزعت خفها فأوثقته بخمارها فنزعت له من الماء فغفر لها بذلك
الصفحه ٣٦ : أحد الصاحبين على
أخيه درجةً ، وشرّفه بمنزلة من حبّ الله أعلى.
١٢ ـ الزيادة والبركة
:
إنّ الله
الصفحه ١٥ : نفرٍ قلائل من أصحابه ، فقال عزَّ وجل ( وَشَاوِرْهُمْ
فِي الأمر )
وبعد ذلك يُمضي ما يراه الأصوب في ذلك
الصفحه ٣١ : تظهر للعيان وتتمثل للاِنسان « ما كان مما خلق الله
عز وجل شيء أحسن منه » فهو يفوقها حسناً
وجمالاً
الصفحه ٦٥ :
إنَّ من الرفق الرفق بالنفس ، وعدم تحميلها
ما لا تطيق تحت شعار العبادة.
إنَّ من يضيّق على نفسه
الصفحه ٦٣ :
ومجانبة الفظاظة والغلظة من أهم عوامل استقطاب الناس في درب الحق ، ويدعو إلى العفو عن المسيء والاستغفار