الصفحه ٤٨ :
وجاء في المخطوط : ومن الحاجر إلى
النقرة سبعة وعشرون ميلاً ونصف ، وطريق العشيرة يعدل المنحدر من
الصفحه ٥٦ : أيوب صاحب حماة : وفيد عن الكوفة مئة وتسعة فراسخ (٢)
، وقال الحموي : وهي عامرة إلى الآن يودع الحجاج فيها
الصفحه ٨٤ : ، وكان الماء قد علا فيه أزيد من قامتين ، فتنعّم الناس من
مائه سباحة واغتسالاً وتنظيفاً للثياب ، وكان
الصفحه ٩٢ :
قائم على بئر وبيده
ركوة أن يستسقي الماء ، فسقطت الركوة من يده في البئر ، وأنا أنظر أليه ، فرأيته
الصفحه ٩٦ : السّلام) في حرّ الظهيرة ، وقد
__________________
(١) اليعاسيب : مفردها
يعسوب ، ذكر النحل وأميرها
الصفحه ١٣٢ : العراق في عهد عمر بن
الخطاب (رض) سنة ١٤ هـ بقيادة سعد بن أبي وقّاص الذي أمر ابن عرفطة بفتح طسج
النهرين
الصفحه ١٥٩ : الوفاء) ، (النوائح) وهي مشتقّة من
النوح ، ولعل هذه التسمية جاءت لكثرة النائحة والعويل الذي يُشاهد في ذلك
الصفحه ١٨٩ : في
ذلك :
لعمرو أبي معاويةَ بن حربٍ
وعمرٍو ما لدائهما دواءُ
سوى طعنٍ
الصفحه ٢١٩ :
من قطر إلى قطر. وفي
السنة الثانية حارب أهل المدينة ، وقتل مَنْ كان فيها من الصحابة ، وأباحها لجيشه
الصفحه ٣١ : منجدين. نحن أهل الغور. وكانت ذات عرق في الجاهلية
بها أبيات قليلة ، فلمّا كثر الناس تحوّلت. وبنى المهدي
الصفحه ٣٩ : ؛ وادٍ حسن واسع على ستة أميال من العمق ، يسير بين جبلين ، يسمّى
أحدهما شروري ، وهو الجبل الذي فيه الجن
الصفحه ٥١ :
: نزلنا الحاجر والماء فيه في مصانع ، وربّما حفروا عليه حفراً قريبة العمق
يسمّونها أحفاراً ، واحدها حفرة
الصفحه ٦١ :
فيها في كلّ حفرة أقلبة ، لكلّ بطن منها حفرة أكملت الأشياء. وسمّيت الأجفر بعد
بني مروان ، وكان اسمها في
الصفحه ٦٣ : (١)»
، تكون من البرمكية إلى الثعلبية إلى عوى ثلاثة أميال ، وفيها آبار عذبة. ومن
العوى إلى العرس خمسة أميال
الصفحه ٦٤ : خازم
بما أحدث فيها من البناء ، وهي المنارة والمسجد وهي لبني نهشل وأسد ، ويُقال لبني
مجاشع. وبينها وبين