الصفحه ٩٩ : القادسية ، وتقدّم الحرّ بين يديه في ألف فارس يستقبل بهم
الحسين (عليه السّلام). قال الراوي : فلمّا شرب الحرّ
الصفحه ١٠٤ : على أن يحامي عنه ما ظنّ أنّ المحاماة تدفع عن الحسين (عليه السّلام) ، فإن
لم يجد بداً فهو في حلّ. قال
الصفحه ١٥٦ :
الطائفة في أماليه (١)
، عن محمد بن جعفر بن محمد بن فرج الرخجي قال : حدّثني أبي عن عمّه عمر بن فرج
الصفحه ١٥٨ : العبد (٢)
متّصلة بباب السدرة (٣)
في الشمال ، وهكذا إلى موضع باب الزينبية (٤)
من جهة الغرب ، ثمّ تنزل إلى
الصفحه ١٦٥ : الحديدَ لوناً فألقى
لونهُ في ذوائبِ الأطفالِ
أو كما قال أبو بكر الرصافي
الصفحه ١٧٢ :
وجاء في (كتاب البلدان) (١)
، قال قطرب : سمّيت الكوفة من قولهم : تكوف الرمل ، أي ركب بعضه بعضاً
الصفحه ١٩٨ :
في حكمه ، وسوف يأخذك
الله سريعاً أليماً ، ويخرجك من الدنيا مذموماً مدحوراً أثيماً ، فعش لا أباً لك
الصفحه ٢٠٤ :
الجبين ، وأعماله كلّها في مدّة خلافته كانت مضادة للإسلام. قال الشعبي : كانت
ليزيد أخت تسمّى هنداً ، فلمّا
الصفحه ٢٠٥ :
عليه ، وجميع ما
اقترفه الحجّاج في عنق الوليد وعبد الملك ؛ لأنّه كان والياً من قبلهما.
قال أبو
الصفحه ٢١٠ : أميّةَ للشيطانِ ما صنعوا
وللضلالةِ ما شادوا وما دانوا
القردُ أشرفُ منهم في
الصفحه ٢١٦ :
(في زمان بني اُميّة
على إمامة معاوية) مع إنّ الحقّ كان بيد أمير المؤمنين علي (كرّم الله وجهه) من
الصفحه ٢١٧ :
فأحبّ أن يعظه في رفق
، فقال : يا بُني ، ما أقدرك على أن تصير إلى حاجتك من غير تهتّك يذهب بمروءتك
الصفحه ٦ : : على
أيّ شيء عزمت يا أبا عبد الله؟ فأخبره برأيه في إتيان الكوفة ، وأعلمه بما كتب به
مسلم بن عقيل. فقال
الصفحه ٩ :
مثل ما قدمت به رسلكم
وقرأت في كتبكم ، فإنّي أقدم إليكم وشيكاً إن شاء الله ؛ فلعمري ، ما الإمام
الصفحه ٢٨ : مسيل ماء شقه السيل في الأرض
فأنهره ووسّعه : عقيق. والأعقة في بلاد العرب كثيرة ؛ منها هذا العقيق الذي جا