الصفحه ٦٢ : بركة
مربّعة تُسمّى (البرمكية) ، بينها وبين فيد اثنى عشر ميلاً ، وبحذاء البركة بئر
ليس فيها ماء ، وهي
الصفحه ٧٦ :
الأحاديث المارة الذكر ، إلاّ إنّه قال : فجاءت بنو ثعلبة مالك أبى الزبير
فاشتجروا في الماء كلّ يدّعيه
الصفحه ٨٠ : حدّدته في رسم
ضرية. ورحا بطان هذا تزعم العرب أنّه معمور لا يخلو من السعالى والغول ، ورحاه
وسطه. ويزعمون
الصفحه ١٠٠ : الباقون إلى صفّهم الذي كانوا فيه فأعادوه ، ثمّ أخذ كلّ رجل منهم
بعنان دابته وجلس في ظلّها. ولمّا كان وقت
الصفحه ١٠٦ : العذاب تمضمضى
وجاء ذكر العذيب في شعر المتنبي (٣)
، وهي مطلع قصيدته التي يمدح بها سيف الدولة
الصفحه ١٠٧ :
حِجازيَةٌ إِن المَحلَّ شَطيرُ
وجاء ذكر العذيب في شعر ابن سنان
الخفاجي قوله :
أَعَرَفتَ مِن
الصفحه ١٢٧ :
ويتفرّع منها نهر
العلقمي هذا من نهر الفرات الذي كأن يجري من أعالي الأنبار إلى بابل في نقطة تقع
الصفحه ١٥٠ :
يتضاحكونَ إلى المنونِ كأنّ في
راحاتِها قد أترعت راحاتُها
وترى
الصفحه ١٦٧ : ينكرونه ، فلذلك
غدر لم يسمع بمثله ، ولم يخطر ببال إنسان ؛ فضرب المثل بهم في الغدر ، فقيل : (أغدر
من كوفي
الصفحه ٢١٢ :
برأس الحسين (عليه
السّلام) في الكوفة على خشبة ، ثمّ أرسل به إلى يزيد بن معاوية ، وأرسل معه الصبيان
الصفحه ٤٧ : ، ويهبن الفخ فلا يدنون منه ، فقال :
قاتلكنّ اللهُ من قنابرِ
مهذّباتٍ في الفلا
الصفحه ٥٨ : (فيداً) لأنّها
بأرضه. وأوّل أجبلة على ظهر طريق الكوفة بين الأجفر وفيد جُبيل عنيزة ، وهو في شق
بني سعد بن
الصفحه ٥٩ : !
وجاء ذكر فيد في شعر زهير بن أبي سلمى
المزني بقوله من معلّقته :
فَلا لُكانُ إِلى وادي الغِمارِ
الصفحه ١٠٣ : أباك علياً (صلوات الله عليه) قد كان في مثل ذلك ، فقوم
قد أجمعوا على نصرته وهم المؤمنون ، وقاتلوا معه
الصفحه ١١٠ : الجنّة نُزلاً ، واجمع بيننا وبينهم في مستقر رحمتك ، ورغائب مذخور ثوابك».
__________________
(١) انظر