الصفحه ٣٦ : : (المعتق) ، وتدعى بركة عواذل
وآكام صغار. فالحسين (عليه السّلام) قطع في طريقة إلى العراق من المسلح إلى
الصفحه ٥٠ : الكوفة. فقال له : إذاً لِمَ خرقت
الكتاب؟ قال : لئلاّ تعلم ما فيه. فقال : والله ل٧ تفارقني حتّى تخبرني
الصفحه ٧٧ : إلى حمص.
وذكر ابن بليهد أيضاً (١)
(الثعلبية) : تحمل هذا الاسم إلى هذا العهد ، وهي لبني أسد في
الصفحه ٧٨ :
أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيميّة وهي المجاشعية ، وليس في طريق الخزيميّة
من حدّ الرمل الذي قبلها
الصفحه ٨٣ : عقبة ، وفيه رمل كثير ، ثمّ
بركة السحنة وقصر وقباب وهو المتعشى. (الطليح) و (الطليحة) على اثني عشر ميلاً
الصفحه ٨٦ :
الفئة الطاغية ، ولا آمن عليك؟ فقال (عليه السّلام) : «يا أبا خالد ، ليس عليّ بأس
، فإذا كان في شهر كذا
الصفحه ١٢٣ : إلاّ أكبه الله على منخريه في النار». وفي الأمالي (١)
: فقال له الحسين (عليه السّلام) : «لا حاجة لنا فيك
الصفحه ١٤٢ : المشهور عندهم.
(شفية) : ومن كربلاء شفية. ذكرها ابن
الأثير في الكامل ، وسمّاها الدينوري (السقبة
الصفحه ١٤٤ : جبرئيل : إن شئت أريتك الأرض
التي يُقتل فيها. قال : «نعم». فأراه جبرئيل تراباً من تراب الطفّ. وعن ابن عباس
الصفحه ١٧٩ :
بيت اليمن ، وبالكوفة فرسان العرب الأربعة في الجاهلية والإسلام ؛ عمرو بن معدي
كرب ، والعباس بن مرداس
الصفحه ٢٠٦ : من أخبار هشام : اشترى
هشام جارية بمال جزيل اسمها صدوف ، فعتب عليها في شيء ذات يوم فحلف أن لا يبدأها
الصفحه ١٥ :
وذكر المسعودي في مروجه (١)
قال : ذكر ذوو الدراية أنّ عمر بن الخطاب (رض) حين فتح الله البلاد على
الصفحه ٣٢ : ) ذات عرق في
أبيات قالها وهو في سجن المتوكّل العباسي بسرّ مَنْ رأى ، قال (٢)
:
ألم يحزنك يا ذلفا
الصفحه ٤١ : الفاعل من أغاثه يغيثه إذا أغاثه. يُقال : غاث الله
البلاد ، إذا أنزل بها الغيث. منزل في طريق مكّة.
قال
الصفحه ٥٥ : ء علمي (المنصف) إلى أن يدخل سُميراء طريق وحش
ومظلمة لا يلتقي فيه الحجاج. قالوا : فسار الحسين (عليه