الصفحه ١٢٥ : » (١)
، فأنزل الحسين (عليه السّلام) الشهادة بمنزلة الفتح ، وأي فتح أعظم من هذا؟ فقد
ورد في الزيارة : «أخرج عبادك
الصفحه ١٣٠ : ء) : بالمدّ ، موضع في طرق البريّة عند
الكوفة. فأمّا اشتقاقها فمن كربلة ، والكربلة : رخاوة القدمين ، يُقال : جا
الصفحه ١٣٧ : الفراسخْ
في مثلها حرمة قبر شامخْ
وحدّ في أربعة بالمثلِ
ووجّهوه
الصفحه ١٣٨ : قتلوا
في مأتمٍ والسباعُ في عرسِ (٣)
ومن رثاء عقيلة الهاشميين زينب بنت
الإمام علي
الصفحه ١٦٣ :
فأثبت في مستنقعِ الموتِ رجلَه
وقالَ لها من تحت أخمصكِ الحشرُ
الصفحه ١٦٨ : عليهم فتى ثقيف ، الذيّال
الميّال ، يأكل خضرتها ، ويحكم فيها بحكم الجاهليّة». ولمّا قُتل مصعب بن الزبير
الصفحه ١٧٣ :
في السرية ، وأكثر منهم قنداً ونقداً. يأتينا ما يأتينا عفواً صفواً ، ولا يخرج من
عندنا إلاّ سائق أو
الصفحه ١٧٦ : ، ويتفرّق في بلادنا ، ويجوز
بالعذبة الزكية الفرات ودجلة ، والبصرة من العراق بمنزلة المثانة من الجسد. قال
أبو
الصفحه ١٩٦ : أنّ الملحد في حرم
الله دعاك لتبايعه فأبيت عليه وفاء منك لنا ، فانظر مَنْ بحضرتك من أهل البيت ، ومَنْ
الصفحه ٢١١ : ءِ الضبابِ وأعوجٍ
فأبكينَ أبناءِ الجديلِ وشدقمِ
يشلونها في كلّ غاربِ دوسرٍ
الصفحه ٨ : هذا بالذليل
قال علماء السير : كان
قيس رجلاً شريفاً ، شجاعاً مخلصاً في محبّة أهل البيت (عليهم
الصفحه ٢٢ :
(التنعيم) : بفتح ثمّ السكون وكسر العين
المهملة وياء ساكنة وميم ، موضع في الحلّ ، وهو بين مكّة وسرف
الصفحه ٢٣ :
لها في مغاني ذلك الشعبِ منزلٌ
لَئن أنكرته العينُ فالقلبُ عارفُ
وقفتُ به
الصفحه ٢٦ :
على يسرة الداخل إلى مكّة من مشاش (٣).
قال الأزرقي (٤)
: القطع أو الصفاح في طريق نجد والعراق ، والأنصاب
الصفحه ٣٥ : ابن إسحاق في غزوة بدر : فلمّا استقبل رسول الله (صلّى الله عليه وآله) الصفراء
، وهي قرية بين جبلين