الصفحه ٣٤ :
ومن هَضْبِ لُبْنَ الخيل يا بُعدَ
مَجْنبِ
قال الحسن الهمداني (٢)
: كما إنّ حرش ماء لغنى كذلك
الصفحه ٤٠ : ) : بفتح أوّله وكسر ثانيه ، بها آبار عجيبة ، والماء غير
واسع. وقال أبو عبيدة : السليلية : ماء لبني برثن من
الصفحه ٤٣ : نقرتان لبني
فزاره بينهما ميل (٤).
وذكر ابن بليهد قال :
__________________
(١) الأحسا : وهو
الما
الصفحه ٤٤ : . وكانت إذ ذاك لبني فزارة ، ثمّ
لبطن منهم يُقال لها : ربيعة بن عدي بن فزارة ؛ فأمّا اليوم فباديها لهم
الصفحه ٥٣ : لها : (الحسنة) ، عندها
آبار كثيرة ، منها بئر يُقال لها : واقصة (١)
لبني نعامة عذبة ، وأبيات أعراب عن
الصفحه ٥٧ : ، وثلث
لآل أبي سلامة من همدان ، وثلث لبني نبهان من طي. انظر المعجم ـ للحموي.
(٣) انظر ابن جبير
رحلة
الصفحه ٥٩ : .
فقال (صلّى الله عليه وآله) : «أي رجل إن سلم من أطام المدينة!». وكتب له كتاباً
ولبني نبهان فوادى عبد
الصفحه ٦٢ : المتعشى عند بركة مربّعة يُقال لذلك
الموضع : (ملك حردام) ، وهو رجل داع لبني أسد ، وخلفها بميلين ونصف يسرة
الصفحه ٦٨ : لبني يربوع على بني تغلب. ذكر النويري (١)
: أنّه أغار خزيمة بن طارق التغلبي على بني يربوع وهم بزرود
الصفحه ٧٣ :
لبني أسد.
عوابس تقروا الثعلبية ضمرا
وهن شواج بالشكيم الشواجر
الصفحه ٧٧ : إلى حمص.
وذكر ابن بليهد أيضاً (١)
(الثعلبية) : تحمل هذا الاسم إلى هذا العهد ، وهي لبني أسد في
الصفحه ٨٠ : الكوفة بعد الشقوق من جهة مكّة دون الثعلبية (١)
، وهي لبني ناشرة من بني أسد.
أقولُ لصاحبيَّ من
الصفحه ٨٣ : الناحية ، منزل بطريق مكّة بعد واقصة
من الكوفة ، وبعدها تلقاء مكّة بطان وقبر العبادي ، وهو لبني سلامة بن
الصفحه ٨٦ : محمد بن عمرو بن بشر ، عن إبراهيم بن عطارد قال : زبالة لبني غاضرة. وحدّث أبو
محمد الورّاق ، عن علي بن
الصفحه ٩٤ :
العلوّ. ماء بين واقصة والقرعاء على ثمانية أميال من أحساء التي لبني وهب ، ومن
شراف إلى واقصة ميلاً. وذكر