الصفحه ١٤٨ : ، وتفرّقوا في سوادكم ومدائنكم ؛ فإنّ القوم إنّما يطلبونني ، ولو أصابوني
لذهلوا عن طلب غيري». فقال له إخوته
الصفحه ١٦٤ : الطلاقةُ في وجههِ
إذا غيّرَ الخوفُ ألوانَها
ولمّا قضى للعُلا حقّها
الصفحه ١٦٩ :
زرتُ المقامَ فلم أجدكَ ممثّلاً
فيه وشوقاً قد أطلتُ وقوفي
الصفحه ١٧٠ : قدم عليهم ثاروا عليه يقتلوه ، قالوا له : إن لم تضع يدك في
يد الفاجر ابن زياد الملعون فيرى فيك رأيه
الصفحه ١٧١ : ) ، وما ذكر عنهم في مشاهير خطبه ومطوّلات كتبه ، وهكذا غدروا بأولاده
وأحفاده بحيث منعوهم شرب الماء الذي لا
الصفحه ١٩٤ : في الغرس لهم
فأذاقوا أهله مرّ الجنا
ولعبد الباقي العمري (١)
قوله يخاطب الفرات
الصفحه ٢٠٨ :
نفسها وتزوّجها ، فقال فيها :
أضحى فؤادكَ يا وليدُ عميدا
صبّاً قديماً للحسانِ
الصفحه ٧٢ :
يُجرّان من أرجلهما
في الأسواق. قالا : ثمّ ودّعنا ومضى ، ورجعنا حتّى لحقنا الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٩٥ :
رأيت النخل. وفي
رواية : رأيت السواد ، أي نخلة الكوفة (١).
فقال له جماعة من أصحابه : والله ، إنّ في
الصفحه ١٢٤ : الطائي ، فاجتمع في منزله أصحابه ، ثمّ خرج حتّى أتى كربلاء
فنظر إلى مصارع القوم فاستغفر لهم هو وأصحابه
الصفحه ١٣٨ : قتلوا
في مأتمٍ والسباعُ في عرسِ (٣)
ومن رثاء عقيلة الهاشميين زينب بنت
الإمام علي
الصفحه ١٧٣ :
في السرية ، وأكثر منهم قنداً ونقداً. يأتينا ما يأتينا عفواً صفواً ، ولا يخرج من
عندنا إلاّ سائق أو
الصفحه ٢١١ : ءِ الضبابِ وأعوجٍ
فأبكينَ أبناءِ الجديلِ وشدقمِ
يشلونها في كلّ غاربِ دوسرٍ
الصفحه ٢٦ :
على يسرة الداخل إلى مكّة من مشاش (٣).
قال الأزرقي (٤)
: القطع أو الصفاح في طريق نجد والعراق ، والأنصاب
الصفحه ٧٨ :
أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيميّة وهي المجاشعية ، وليس في طريق الخزيميّة
من حدّ الرمل الذي قبلها