الصفحه ٢٠٠ : يوم الحرّة. وكان مروان الوزغ ابن الوزغ لعن النبي
(صلّى عليه وعلى آله) أباه وهو في صلبه ، فلحقته لعنة
الصفحه ٢١٣ : الزبعرى كما في الصواعق ، وزاد يزيد فيها بيتين مشتملتين على الكفر. أقول : لقد
أبدى يزيد في ذلك اليوم
الصفحه ١٤ :
يا حسين ، سنشكوك إلى
الله تعالى يوم القيامة إذا لم تلبِّ طلبنا ، وتقوم لنجدة الإسلام. وكيف والحسين
الصفحه ١٩ :
وكأنّ الإله قال لهم في ال
حربِ كونوا حجارةً أو حديدا
وللسيّد
الصفحه ١٣٣ :
لأمر اللعين ابن زياد
في أن ينزلوه بالعراء على غير ماء ولا كلاء. ولمّا علم منهم التصميم على قتاله
الصفحه ١٤٠ :
كثيرة ، منها باقية حتّى اليوم. قال ابن الفقيه : وعيون الطفّ منها مثل عين الصيد
، والقطقطانة ، والرهيمة
الصفحه ٢١٤ : وأولاده ، وهم أكرم أهل الأرض حينئذ
على الله سبحانه. ولقد أبدى ابن ميسون في ذلك اليوم الشماتة بآل الرسول
الصفحه ٤٥ :
بموضع يعرف بالنقرة ،
وفيها آبار ومصانع كالصهاريج العظام ، وجدنا أحدها مملوءاً بماء المطر فعمّ جميع
الصفحه ٦٧ : أهونها حتّى تبلغ جبال الحجاز. ويوم زرود من أيّام العرب مشهور بين
بني تغلب وبني يربوع (١).
ذكر النويري
الصفحه ١٠١ : ، فلعل
الله أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك ؛ فخذ ها هنا.
فتياسر عن طريق العذيب
الصفحه ١٣٠ : ء) : بالمدّ ، موضع في طرق البريّة عند
الكوفة. فأمّا اشتقاقها فمن كربلة ، والكربلة : رخاوة القدمين ، يُقال : جا
الصفحه ١٦٨ : الاُستاذ عباس البلداوي عندما كان حاكماً في النجف ، ويحضر
محكمة الكوفة في يوم السبت من كلّ أسبوع ، وقد زاره
الصفحه ١٠٧ :
وقال بشر بن ربيعة بن عمرو الخثعمي يوم
القادسية :
أَلَم خيالٌ مِن اُميمة موهِناً
الصفحه ٤٧ :
ولفضيلة السيد عباس شبر قاضي لواء
العمارة اليوم ، يذكر الحاجر :
حجرُ الكرى تذكارُ حاجرْ
الصفحه ١٤٣ : وآله)
أصحابه بالنزول في تلك البقعة القاحلة الماحلة ، والتي تعرت من الكلا وعلى غير ماء
، وصار يخبر أهل