الصفحه ١٧٧ :
الحملان ، سوى من هرب
بعد أن جاء أسماء بن خارجة الفزاري ، ومحمد بن الأشعث الكندي ، وشبث بن ربعي
الصفحه ١٨٣ : ) بالصلاة
فيه ، وارغبوا إليه في قضاء حوائجكم ، فلو يعلم الناس ما فيه من البركة لأتوه من
أقطار الأرض ولو
الصفحه ١٨٦ :
الكلاب ، وتشرب منه
خنازير أهل السواد ، والحمر والذئاب ، ولن تذوق منه والله قطرة حتّى تذوق الحميم
الصفحه ١٩٨ :
في حكمه ، وسوف يأخذك
الله سريعاً أليماً ، ويخرجك من الدنيا مذموماً مدحوراً أثيماً ، فعش لا أباً لك
الصفحه ٢٠٥ :
عليه ، وجميع ما
اقترفه الحجّاج في عنق الوليد وعبد الملك ؛ لأنّه كان والياً من قبلهما.
قال أبو
الصفحه ٦ :
منه بأنّ ذلك لا يتمّ
له إلاّ بعد خروج الحسين (عليه السّلام) ، فلقي الحسين (عليه السّلام) وقال له
الصفحه ٢٧ : : وفي الصفاح لقي
الفرزدق الحسين (عليه السّلام) خارجاً من مكّة. قال الفرزدق : حججت باُمّي سنة
ستين
الصفحه ٣٤ : ، وأفيعية
، والمسلح ، وغمرة ، وغمرة في بلاد غنى. قال الطفيل :
جَنَبْنَا من الأَعرافِ أَعراف ِغمرةٍ
الصفحه ٥٥ :
والذي بحذائه (ضلع
الماء) ، والذي ممّا يلي القبلة منه (مريح) وهو جبل أحمر ، ويُقال لموضع البركة
الصفحه ٦٣ : (١)»
، تكون من البرمكية إلى الثعلبية إلى عوى ثلاثة أميال ، وفيها آبار عذبة. ومن
العوى إلى العرس خمسة أميال
الصفحه ٦٥ : ، وبه
حصن وكان هناك حوانيت يُباع فيها. وعلى ميل من بطن الأعر بئر تُعرف بالعباسيّة ، ثمّ
تنحدر العقبة على
الصفحه ٧٤ : فمَنْ وجدته من الأعراب في طاعة علي فأغر عليه ، وإن
وجدت مسلحة أو خيلاً فأغر عليها ، وإذا أصبحت في بلدة
الصفحه ٨٠ :
من عذيب الهاجانات استقبلني سماعة بن بدر فنعاه إليّ ، وأخبرني بقتله فرجعت
مغموماً. قال المؤرّخون
الصفحه ٨١ :
كرأس الهرِّ مسترقِ اللسانِ
وَساقا مُخدَجٍ وَشَواةُ كَلبٍ
وَثَوبٌ مِن عَبا
الصفحه ٩٤ : أحبّتي تزوّدوا
من مائهِ وأكثروا من الروى
ثمّ سرى وصحبُه في إثرِه