الصفحه ١٧٦ :
كانوا يستعذبون ماءهم
، ولولا ذلك ما انتفعوا بالعيش ، ومضغوطة بالبحر الأخضر من أسفلها ، ونحن
الصفحه ٢٦ :
رسمها. ونقلت التاريخ فإذا هو سنة ٣٠١ هـ كما تبينته من حضرة الأثري يوسف أفندي.
قال أرباب السير : ولمّا
الصفحه ٥٠ : : اسمي قيس ، والكتاب من الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
السّلام). قال : لمَنْ؟ قال : إلى جماعة من أهل
الصفحه ٥٨ : ثعلبة من بني أسد بن خزيمة ، وإلى جنبه ماءة يُقال لها : الكهفة ، وماءة
يُقال لها : البعوضة ، وبين فيد
الصفحه ٨٢ : المرجوم ، وهي مصنع ، وقد بُني له ما
يعلوه من الأرض مصبّ يؤدّي الماء إليه على بعد ، وأحكم ذلك إحكاماً يدلّ
الصفحه ٨٧ :
وعلى ثلاثة أميال من
زبالة في موضع الزرع نبات شيح وغيره يُقال له : (العثيران) ورقه أكبر من ورق
الصفحه ١٠٠ :
والحق. فإن كنتم على
ذلك فقد جئتكم ، فأعطوني ما أطمئن إليكم من عهودكم ومواثيقكم ، وإن لم تفعلوا
الصفحه ١٢٨ : لها قالوا بلى
العَقرُ فاستعوذَ من كلِّ بلا
(العقر) : بفتح أوله وسكون ثانيه
الصفحه ١٣١ :
نفوسٌ لدى النهرينِ من أرضِ كربلا
معرّسهم فيها بشطِّ فراتِ
الصفحه ١٧٨ : وذاك؟!
إنّما هو رجل من باهلة صنعه الحجّاج ، والشرف من قيس في عامر بن صعصعة من بني لبيد
بن ربيعة الشاعر
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ٢٣ :
سقيطٌ به ابتلّت علينا المطارفُ
فبتّ أعاني الوجدَ والركبُ نوّمٌ
وقد أخذت منّي
الصفحه ٢٨ : ) : بفتح أوله وكسر ثانيه وقافين بينهما ياء مثناة من تحت.
ذكر ياقوت ، عن أبي منصور قال : والعرب تقول لكلّ
الصفحه ٣٨ :
تركه أنّ المؤنة أكثر
ممّا يخرج منه. وفي هذا المتعشى حرّة يُقال لها : حرّة بني سليم (١)
، وفي حرّة
الصفحه ٣٩ : بضمتين ، وهو خطأ. وبه قصر
ومسجد وبئر تُعرف بالخضراء من عمل المنصور لا تنزح ، وبئر تُعرف بالروحا من عمل