الصفحه ١٠ :
إلا بالله ، وصلّى الله على رسوله محمد وآله أجمعين. خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ
القلادة على جيد الفتاة
الصفحه ١٨ : طن سنوياً من ثمره غير الذي يستهلك داخل
القطر.
(٢) هو المغفور له
الشيخ كاظم ابن الحاج محمد ابن الحاج
الصفحه ١٤١ : أرضاً فاعتملوها من غير أن يلزمهم لها خراجاً ، فلمّا
كان يوم ذي قار ونصر الله العرب بنبيّه محمد (صلّى
الصفحه ١٠٠ :
بعد أيها الناس ، فإنّكم إن تتّقوا الله وتعرفوا الحقّ لأهله تكن أرضى لله عليكم ،
ونحن أهل بيت محمد
الصفحه ١٠٥ : ) وإخوته وأهل بيته حين سمعوا الكلام ، فنظر إليهم وجمعهم
عنده فبكى ، ثمّ قال : «اللّهمّ إنّا عترة نبيّك محمد
الصفحه ١٤٦ : : «ثقل
لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) ينزل ها هنا ، فويل لهم منكم ، وويل لكم منهم».
فقال له الرجل : ما
الصفحه ١٤٩ : فتيانُها
__________________
(١) انظر السيد علي
بن طاووس ـ اللهوف ـ ص ٥٣.
(٢) انظر الشيخ عباس
الصفحه ١٩١ : : إنّ اقتراف
الحسنة المودة لآل محمد (صلّى الله عليه وآله) ، وصحّ عن الحسن بن علي (عليه
السّلام) أنّه خطب
الصفحه ٧٨ : هرّة الأزدي قد أتاه وسلّم عليه ، ثم قال له : يابن رسول
الله ، ما الذي أخرجك عن حرم الله وحرم جدّك محمد
الصفحه ١٣٧ :
قال أبو دهبل الجمحي يرثي الحسين (عليه
السّلام) ومَنْ قُتل معه بالطفّ ، وقيل : لسليمان بن قتة
الصفحه ١٤٣ : ، وها هنا مهراق دمائهم.
فسُئل عن ذلك ، فقال : نفر من آل محمد (صلّى الله عليه وآله) يُقتلون ها هنا». ثمّ
الصفحه ٣ : ، أو لأنّها أقدم القرى التي
في جزيرة العرب وأعظمها خطراً ؛ إمّا لاجتماع أهل القرى فيها كلّ سنة ، أو
الصفحه ١٨٣ : مكروب قطّ إلاّ وكشف الله كربته ،
__________________
بالبحرين سنة ٢٥٨ هجـ
، وجاء بأصحابه القرامطة إلى
الصفحه ٤٣ : ٨ / ٣٠٨.
(٣) ذكر السيوطي أنّه
في سنة إحدى وستين بعد المئة أمر المهدي بعمارة طريق مكّة وعمل البرك
الصفحه ١٤٢ : ، وهي كربلاء ، يوم الأربعاء غرّة محرّم سنة ٦١ هجـ (١)
، أو يوم الخميس الثاني من المحرّم