الصفحه ٦٧ : ، وأُسر ابنا عمارة ؛ سنان وشداد. وكان في بني عبس
رجلان من طيء ابنان لأوس بن حارثة مجاورين لهم ، وكان لهما
الصفحه ١٥٠ : )
١
ـ العباس بن علي بن أبي طالب (عليه السّلام).
٧
ـ عبد الله بن الحسن (عليه السّلام).
٢
ـ أبو
الصفحه ١٠٨ : مصعب بن الزبير في خضد شوكته فقاتله ، ونشبت الحرب بينهما أسفرت عن قتل
المختار (رحمه الله) سنة ٦٧ هـ
الصفحه ١٥٧ : شرابه هو ووزيره الفتح بن خاقان. قال
المسعودي ما ملخصه : إنّ المتوكّل قُتل في سنة ٢٤٧ هـ ، وفي ليلة قتله
الصفحه ٤٩ : عمر بن الخطاب (رض) ، في سنة ستة عشر
من الهجرة ، وقاتل المسلمون يومئذ وسعد بن أبي وقاص قائدهم في القصر
الصفحه ٦٥ : الأولى في السنة الخامسة للهجرة
، وإنّما يُقال لها الكبرى للفرق بينها وبين مَنْ سُمّيت باسمها من أخواتها
الصفحه ٩٧ : ) قال له رجل من بني تميم يُقال له يزيد بن سفيان الثغري
: أما والله لو لقيته حين خرج لأتبعته السنان
الصفحه ٢٠٣ : ولدته سرّاً بعشر سنين قبل عام الفيل. قال الجاحظ في رسالة (مفاخرة
بني هاشم وبني أميّة).
فأميّة ظلمت
الصفحه ١٩٢ : آية لا يحفظ مودّتنا
إلاّ كلّ مؤمن». ثمّ قرأ هذه الآية. وإلى هذا أشار الكميت بن زيد الأسدي (٣)
بقوله
الصفحه ٦٦ : محدود في
رسم عالج ، وفي رسم الوقيظ ، وهو ٨ين ديار بني عبس وديار بني يربوع ، متصل
بجدود. قال أبو دؤاد
الصفحه ١٦٥ :
به بنو هاشم على بني
اُميّة قولهم : مَنْ مثل الحسين بن علي (عليهما السّلام) يوم الطفّ ، ما رأينا
الصفحه ١٨٢ : ، ومصلّى كلّ
__________________
(١) هو هاني بن عروة
زعيم مذحج ، مرّت ترجمته.
(٢) كان ميثم التمار
من
الصفحه ١٨٦ : مجلي مشارف الصناعة بالمخزن ، وكان من ثقات أهل السنّة : رأيت
في المنام علي بن أبي طالب (عليه الصلاة
الصفحه ١٦ : كأبي دلف
القاسم بن علي العجلي وغيره يشتّون في الحرور ، وهو العراق. ويصيّفون في الصرود ، وهي
الجبال
الصفحه ١٢١ : خرب واستعاد بناءه عيسى بن علي. إنّ
قصر المقاتل أُعيد بناؤه في مطلع العصر العباسي) (٤)
(٥). وربّما يبعد