الصفحه ١٢٥ :
والفتح ما هو ـ أي الشهادة وهذه الكلمة
قالها الحسين (عليه السّلام) بكتابه إلى أخيه محمد بن الحنفيّة
الصفحه ٢٤٤ : .
علي بن محمد الاصغر ـ ١١٤.
عمرو بن زرارة ـ ١٩٩.
علي بن محمد ـ ٢٨.
عمرو بن العاص
الصفحه ٧٠ : البيدُ
وجاء ذكر زرود بشعر بن سنان الخفاجي ، قال
:
يا زمانُ الخيفِ هل من عودةٍ
الصفحه ١٧٧ :
الحملان ، سوى من هرب
بعد أن جاء أسماء بن خارجة الفزاري ، ومحمد بن الأشعث الكندي ، وشبث بن ربعي
الصفحه ١٧٠ : . وذكر القزويني (١)
، ومثله محمد بن أبي طلحة (٢)
قال : وكان أكثر هؤلاء الخارجين لقتاله قد شايعوه وكاتبوه
الصفحه ١٩٩ :
، وعادى محمد بن حذيفة وناواه ، وعمل في دم محمد بن سالم ما عمل ، وفعل مع كعب ذي
الخطبة ما فعل. واتّبعه في
الصفحه ٢٣ : حرب ، فقال له أبو سفيان حين قُدّم ليُقتل :
أنشدك
__________________
(١) هو أبو المظفر
محمد بن
الصفحه ٢١٦ : ، عن محمد بن زكريا الغلابي ، عن أبي عائشة ، عن أبيه قال : كان يزيد
في حداثته صاحب شراب ، يأخذ مأخذ
الصفحه ١١٩ : ء ، والرهيمة عين وسطه ، فتكون الهاء في جوزه راجعة إلى أعكش فيصح
المعنى (١).
ذكر محمد بن نما (٢)
أنّ الحسين
الصفحه ٢١٥ : الدنانِ
وقال محمد بن نظام الدين الأناري
(٣) ، (وكان الأكثر) من
الناس
الصفحه ٨٦ : محمد بن عمرو بن بشر ، عن إبراهيم بن عطارد قال : زبالة لبني غاضرة. وحدّث أبو
محمد الورّاق ، عن علي بن
الصفحه ٢٥ : ، وهما مبنيّان
بالحجر والملاط الجيد ، والذي بناهما محمد أو أحمد بن المقتدر الراضي بالله سنة
٣١٥ هـ
الصفحه ١٦٩ : الأقرانِ
فبنا أتى عن جعفرِ بن محمدٍ
خبرٌ روتهُ نخبةُ الأعيانِ
أعلامُ
الصفحه ٢٨ : جارَكُمْ
ألاّ يكونَ عقيقكم ممطورا
وإلى هذا العقيق يُنسب محمد بن جعفر بن
عبد الله بن
الصفحه ٤٧ :
حدّث عبد الله بن أبي سعيد الوراق قال :
حدّثني علي بن محمد بن سليمان الهاشمي قال : حدّثني أبي قال