الصفحه ٦٢ : إلى خالصة من جواري الرشيد. انظر المشترك ـ شهاب الدين
ياقوت بن عبد الله الحموي المتوفي ٦٢٦ هجـ / ٢٠٦
الصفحه ٧٩ : ) (٢)».
ويروى عن الطرماح بن حكيم قال : لقيت حسيناً وقد امترت لأهلي ، فقلت : أذكّرك الله
في نفسك ، فلا يغرّنك أهل
الصفحه ٨٤ : بعد القاع من الكوفة ، وقبل الشقوق فيها
حصن وجامع لنبي غاضرة من بني أسد. ويوم زبالة من أيام العرب ، وفي
الصفحه ١٢٧ : ، وربّما
تكون هي أقرب المواضع إلى مصرع الحسين (عليه السّلام). وفي حديث أبي بكر بن عيّاش
: أنّه خرج من قنطرة
الصفحه ١٢٨ : (٢)
عند وصول الحسين إلى كربلاء ، قال : فقال زهير بن القين : فهاهنا قرية بالقرب منّا
على شطّ الفرات ، وهي
الصفحه ١٥٩ : . والرواية التي نرويها عن الصادقين (عليهما السّلام) إنّ جيش عمر
بن سعد كان ثلاثين ألفاً ، وهذا هو الصحيح. وقد
الصفحه ١٦٤ :
وشيّدَ بالسيفِ بنيانَها
ترجّلَ للموتِ عن سابحٍ
لهُ أخلتِ الخيلُ ميدانَها
الصفحه ١٨٩ : في
ذلك :
لعمرو أبي معاويةَ بن حربٍ
وعمرٍو ما لدائهما دواءُ
سوى طعنٍ
الصفحه ١٩٧ : . يا يزيد ، وإنّ أعظم الشماتة حملك بنات رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وأطفاله وحرمه من العراق إلى
الصفحه ٢٠٨ : بحقّ عبد
شمس لما أعادها ، فأعاد ، ثمّ عزم عليه بحقّ أميّة فأعادها ، وهكذا عزم عليه بواحد
واحد من بني
الصفحه ٢١٠ : يثربُ سلها عن مثالبهمْ
تُنبئكَ يثربُ والأنباءُ أشبحانُ
كم هُتّكت من بناتِ
الصفحه ٢٢٢ :
بستان ام صالح ـ ٣٩.
بهوى ـ ٣٩.
بستان بن عامر ـ ٢٠ ، ٢١ ، ٢٣.
بيشة
الصفحه ٢٢٣ : .
الحرة ـ ٢٨ ، ٣٨ ، ١٩٥ ، ٢٠٠ ، ٢١٥ ،
٢١٦ ، ٢١٨
جفير بني اسد ـ ٥٣.
الحسنات ـ ٥٣
الصفحه ٢٣١ : بني سليم ـ ٣٦ ، ٣٧ ، ٣٨ ، ٣٩ ،
٤١.
معدن فران ـ ٣٦.
معدن الماوان ـ ٤١ ، ٤٣
الصفحه ٢٥١ : ، ١٥٨.
المثقب العبدي ـ ٩٤.
الصادق ـ ٩٠ ، ١٣٥ ، ١٦١ ، ١٦٢ ، ١٦٩.
محي الين بن عرب