الصفحه ٨٣ : الناحية ، منزل بطريق مكّة بعد واقصة
من الكوفة ، وبعدها تلقاء مكّة بطان وقبر العبادي ، وهو لبني سلامة بن
الصفحه ٩٠ :
لقيه شيخ من بني عكرمة يُقال له : عمرو بن لوذان ، فسأله أين تريد؟ فقال الحسين (عليه
السّلام) : «الكوفة
الصفحه ١٠١ : يدخلك الكوفة ولا يردّك إلى
المدينة ، فيكون بيني وبينك نصفاً حتّى أكتب إلى الأمير عبيد الله بن زياد
الصفحه ١١٣ : غير الجادة». فقال الطرمّاح بن عدي (١)
: أنا يابن رسول الله. فقال : «تقدّم الظعينة».
فتقدّم الطرمّاح
الصفحه ١٢٣ :
يذلُّ بها حتّى المماتِ قرومُها
وذكر الطبري (٣)
أنّ عبيد الله بن زياد تفقّد أشراف أهل الكوفة فلم
الصفحه ١٢٤ :
زياد. فدفع فرسه ، ثمّ قال : أبلغوه عنّي أنّي لا آتيه طايعاً أبداً. ثمّ خرج حتّى
أتى منزل أحمر بن أياد
الصفحه ١٣٣ : للمجاورة. روى
الجنابذي (٢)
مرفوعاً إلى الأصبغ بن نباتة ، عن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) قال : أتينا مع
الصفحه ١٣٦ : قُتل الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
السّلام) وأصحابه (١)
، وهي أرض بادية قريب من الريف. ذكر شيخنا
الصفحه ١٨٥ : للجيش الكوفي قال : فنزلوا مقابلهم ومنعوهم الماء ثلاثة أيّام ، فناداه
عبد الله بن حصير الأزدي : يا حسين
الصفحه ٢٠١ : قبحها
وشنعتها ، صغيرة وقليلة في جنب مثالب بني العباس الذين بنوا مدينة الجبّارين ، وفرّقوا
في الملاهي
الصفحه ٢٠٧ : صرفاً وممزوجةً
بالسخنِ أحياناً وبالفاترِ
وأبو شاكر هو مسلمة بن هشام ، وكان
الصفحه ٢١٤ : (٦)
لستُ من خندفَ إن لم أنتقمْ
من بني أحمدَ ما كانَ فعلْ
قال الشبراوي : أخزاه الله
الصفحه ٢٦٠ :
مسلح
٨
٢١
بستان بن معمر
٢
٣٣
اُفيعية
٩
٢١
الصفحه ٢ : : بينما عبد الله بن عمر جالس في ظلّ الكعبة إذ رأى الحسين مقبلاً
، فقال : هذا أحبّ أهل الأرض إلى أهل السما
الصفحه ١٥ :
وذكر المسعودي في مروجه (١)
قال : ذكر ذوو الدراية أنّ عمر بن الخطاب (رض) حين فتح الله البلاد على