الصفحه ٥٥ :
بئر عبد الله بن مالك يسمّى (السقيا) ، كثيرة الماء ، عذبة يسرة الطريق ، ثمّ (المنصف)
: وهو موضع العلمين
الصفحه ٩٥ : . ويروى بضمتين ، هضبة منيعة. وقيل : جبل كان النعمان بن المنذر
يصطاد به. وفيه للنابغة أبيات ، وقد ذكرها
الصفحه ١١١ : :
وبام السبطين زوج علي
وبنيها ومن حوته العباء
وهم : النبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٩ : القشاعمِ
وذكر ابن عساكر في ترجمة خالد بن
المهاجر بن خالد بن الوليد من كلامه في قتل الحسين (عليه
الصفحه ١٤٧ : عمر بن عبد البر (١)
، راوياً عن الحسن البصري : إنّ الذين قُتلوا مع الحسين (عليه السّلام) من أهل
بيته
الصفحه ١٨٠ : ، وخرجت منه السفينة ، وفيه عصا موسى ، وخاتم سليمان بن داود ، والبركة منه
على اثني عشر ميلاً ، وهو أحد
الصفحه ١٨٨ : ، فقام إلى معاوية رجل من أهل الشام (همداني ناسك) يُقال له : المعري
بن الأقبل ، وكان ناسكاً ، وكان له
الصفحه ٢٠٤ : سمعت أخت يزيد ذلك قالت : يا اُمّ
كلثوم ، ولأجل ذلك أُخذتم ، وبمثله طُلبتم ، وهو أنتم يا بني عبد المطلب
الصفحه ٢٠٥ : سليمان بن عبد
الملك الطعام والنكاح ؛ لأنّه كان لا يرغب في سواهما حتّى قيل : إنّه أكل يوماً
أحشاء ثلاثين
الصفحه ٢١١ : السما وقلتُ الدموعُ
ذكر الشبراوي (٣)
بعد كلام له : وأخذ عمر بن سعد بنات الحسين وأخواته ، ومَنْ
الصفحه ٢٣٥ : نباتة ـ ١٠٦ ، ١٨٢.
ابوسفيان بن عروة ـ ١٧٥.
ابن نهيك ـ ٣٩.
ابوسناء القيسي ـ ١٢٦
الصفحه ٢٥٤ : .
الاراميين ـ ١٢٠ ، ١٣٠.
برثن ـ ٤٠.
آل بحر العلوم ـ ١٩٣.
بكر بن وائل ـ ٧٧ ، ٨٨ ، ٩٥
الصفحه ٢٥٧ :
المانيا
تقويم
البلدان
اسماعيل
بن الملك
باريس
صفة
المعمورة
علي
الصفحه ٦٣ : . هذا الطريق أقرب بأربعة أميال ، ولكنّه كثير التلال ،
وعلى ستة أميال من فيد حوض موسى بن عيسى عليه أزج
الصفحه ٨٠ :
من عذيب الهاجانات استقبلني سماعة بن بدر فنعاه إليّ ، وأخبرني بقتله فرجعت
مغموماً. قال المؤرّخون