الصفحه ٩٩ : . قالوا
: وكان مجيء الحرّ بن يزيد من القادسية ، وقد كان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن
نمير وأمره أن ينزل
الصفحه ١٤٥ : المؤمنين (عليه السّلام) بمقتله والموضع الذي يُقتل فيه. ذكر
ابن أبي الحديد (٢)
بحذف سنده ، عن هرثمة بن سليم
الصفحه ١٤٨ : وأبناؤه ، وبنو أخيه وأبناء عبد الله بن جعفر
: لِمَ نفعل ذلك؟ لنبقى بعدك! لا أرانا الله ذلك أبداً. بدأهم
الصفحه ١٨٧ : الفشل وأصحابه الزعانف فكشفوهم عن الفرات. قال نصر بن مزاحم (١)
: عندما غلب معاوية على الماء وحال بين أهل
الصفحه ٢٣٣ : .
اليمن ـ ٣ ، ١١ ، ١٥ ، ٢٦ ، ١٧٩.
فهرس اعلام الرجال
ابان بن عثمان ـ ٥.
ابن اسحاق
الصفحه ٥١ :
النبوّة أنّه عسكر بسميراء هذه بالمدّ (١).
قال مطير بن أشيم الأسدي :
ألا أيّها الركبانُ إنّ أمامكمْ
الصفحه ٥٦ : فيبيعونه عليهم (٣).
قالوا : وأوّل مَنْ حفر فيه حفراً في الإسلام أبو الديلم مولى يزيد بن عمر بن
هبيرة
الصفحه ٨٨ : . ويوم القاع من أيام العرب (١).
قال أبو أحمد : يوم كان بين بكر بن وائل وبني تميم ، وفي هذا اليوم أُسر أوس
الصفحه ١٤٠ : من حجّه أتى عيسى بن موسى متنصّحاً فدلّه عليها ، فاستقطعها وأرضها ، واستخرجها
له الكرماني ، فاعتمل ما
الصفحه ٥٤ : طلبت ما في أيدي بني اُميّة
لتقتلن ، ولئن قتلوك لا يهابوا بعدك أحداً أبداً. والله ، إنّها لحرمة الإسلام
الصفحه ٨٧ : منهم حسّان
الزبالي حدّث عن زيد بن الحباب (١).
قال أرباب السير : وعندما حطّ الحسين (عليه السّلام) رحله
الصفحه ٩٦ : ء القوم زهاء ألف فارس مع رئيسهم الحر بن يزيد
التميمي الرياحي (٢)
حتّى وقف هو وخيله مقابل الحسين (عليه
الصفحه ١١٠ : ) إلى عذيب الهجانات ، فإذا هم بأربعة نفر قد
أقبلوا من الكوفة على رواحلهم يجبنون فرساً لنافع بن هلال
الصفحه ١٣٠ : ، طسج فلوجة الفلى ، طسج فلوجة العليا ، عين
التمر ، طسج النهرين. وفي طسج النهرين يقول دعبل بن علي الخزاعي
الصفحه ١٥٤ : الله بن زياد فقرأه فإذا فيه : أمّا بعد
، فجعجع بالحسين بن علي وأصحابه بالمكان الذي يوافقك كتابي ، ولا