الصفحه ١٦٧ :
أنّ ابن زياد يدخل الكوفة مع نفر من أهل البصرة ، ثمّ يتحصّن من مسلم بن عقيل
بالقصر ومعه خمسون رجلاً
الصفحه ٦١ : ، وبثنية العذرين. وفي المخطوط ، عن بشر بن إبراهيم بن
عطارد قال : الأجفر لسعد بن سواه من بني أسد. وعن داود
الصفحه ٧ : على الحقّ.
والنعمان بن بشير (١)
في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا جماعة ولا عيد ، وقد حبسنا
الصفحه ٧٥ : الإبل ، فكان يوم سوق نافقة. وفي المخطوط : حدّث عبد الله بن
عمرو قال : حدّثني عبّاد بن إبراهيم بن إسماعيل
الصفحه ٣٣ :
وذكر المؤرّخون : أنّه لمّا وصل الحسين
(عليه السّلام) بركبه ذات عرق لقيه بشر بن غالب وارداً من
الصفحه ٣٨ :
تركه أنّ المؤنة أكثر
ممّا يخرج منه. وفي هذا المتعشى حرّة يُقال لها : حرّة بني سليم (١)
، وفي حرّة
الصفحه ٤٨ : (١).
ومن هذا الحاجر سيّر الحسين (عليه السّلام) رسوله قيس بن مسهر الصيداوي (٢)
بكتاب إلى أهل الكوفة. وفي
الصفحه ٥٠ :
العراق ، وقد أرسل
الحصين بن نمير مدير شرطته إلى البادية ، ونظم الخيل والمسالح ما بين القادسية إلى
الصفحه ٦٨ : لبني يربوع على بني تغلب. ذكر النويري (١)
: أنّه أغار خزيمة بن طارق التغلبي على بني يربوع وهم بزرود
الصفحه ٩ : بن عقيل من مكّة واجتاز بالمدينة ، فصلّى في مسجد رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وودع أهله ، واستأجر
الصفحه ١١ : وجعلها عمرة مفردة. هذا ولم
يرد عليه خبر مسلم بن عقيل ، وشاع خبر سفره إلى العراق عند الخاصّة. ذكر ابن
الصفحه ١٢٢ :
بِالبَطَلْ
وهذا هو عبيد الله بن الحرّ الجعفي الذي
التقى به الحسين (عليه السّلام) في قصر مقاتل. ذكر
الصفحه ١٩٥ : كواقعة
زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بالكوفة (٢)
إلى غير ذلك من الوقائع. ولكن لا كواقعة الطفّ
الصفحه ١٩٨ : أخذاً عزيزاً. هذا يزيد ، وهذه
أعماله مع العترة ، وقد نسج على منواله آل مروان ، وعتاة بني اُميّة. هاك
الصفحه ٧٢ :
وعقل ، وأنّه حدّثنا أنّه لم يخرج من الكوفة حتّى قُتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة
، ورآهما يُجرّان من