الصفحه ١٢١ : : (وهذا يقضي بي مرّة أخرى إلى القول أنّ قصر المقاتل قد كان يقوم
في ما قبل الإسلام ، وفي العصر الأموي ، ثمّ
الصفحه ١٢٣ : ، ولا في فرسك». ثمّ تلا قوله
تعالى : (وَمَا
كُنتُ مُتّخِذَ الْمُضِلّينَ عَضُداً)
(٢) ، ثمّ فارقه الحسين
الصفحه ١٢٧ : الكوفة حتّى انتهى إلى نينوى ، وقد ذكرها الشعراء بمراثيهم
منها قول بعضهم يصف أصحاب الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٢٩ : المظفّري قوله :
فسل عقرَ الطفوفِ تجد لديهِ
تفاصيلاً لفاجعةِ الطفوفِ
فسأل
الصفحه ١٣٤ : ء بأشعارهم. هذه عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل
ترثي الحسين (عليه السّلام) ، وتذكر كربلاء ، وقولها :
وا
الصفحه ١٤٥ : عرفت المنزل الذي نزلنا فيه مع علي (عليه
السّلام) ، والبقعة التي رفع إليه من تربتها والقول الذي قاله
الصفحه ١٤٨ : بهذا القول العباس
بن علي (عليه السّلام) ، وتابعه الهاشميون. والتفت الحسين (عليه السّلام) إلى بني
عقيل
الصفحه ١٧٦ : نفسه وضلالها ، فلقد
ادّعوا الربوبية في قول بعضهم. فقال أبو العباس : هذه بتلك أو أشدّ يا أبا بكر
الصفحه ١٧٩ : لا تذكره. فضحك أبو العباس من قول أبي
بكر ، فقال ابن عيّاش : والذي سار تحت لوائه أهل الكوفة والبصرة
الصفحه ١٨١ :
هنا حيدرُ يرشدُ العالمين
فكان مع الحقِّ عنوانَها
هنا صادقُ القولِ في علمه
الصفحه ١٨٤ : ولا تدبّرت
، وكأنّ ما سمعت بما جاء بمدحه في الذكر الحكيم في قوله تعالى : (يُوفُونَ
بِالنَّذْرِ
الصفحه ١٨٩ : ءُ
وقولي في حوادث كلِّ أمرٍ
على عمرٍو وصاحبهِ العفاءُ
ألا للهِ درّكَ يابنَ هندٍ
الصفحه ١٩١ : بعده. فنزلت قوله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً).
فأرسل إليهم فتلاها عليهم
الصفحه ١٩٤ : في الغرس لهم
فأذاقوا أهله مرّ الجنا
ولعبد الباقي العمري (١)
قوله يخاطب الفرات
الصفحه ١٩٧ : ؛ عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته اللذين أذهب الله عنهم
الرجس وطهرهم تطهيراً ، (وذلك قوله