الصفحه ٢٥ :
ولا يمسّ مشركاً أبداً في حياته ، فمنعه الله بعد وفاته كما امتنع منه في حياته (١).
وفي كتاب مرآة
الصفحه ٤١ : المقدسي : من معدن بني سليم إلى
المغيثة ثلاثة وثلاثون ميلاً.
قال الحموي : وكانت أوّلاً مدينة فخربت
، وشرب
الصفحه ١٤٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) : «يُقتل الحسين على رأس ستين من مهاجري» (١).
ولقد أخبر أبوه أمير
الصفحه ١٤ :
يا حسين ، سنشكوك إلى
الله تعالى يوم القيامة إذا لم تلبِّ طلبنا ، وتقوم لنجدة الإسلام. وكيف والحسين
الصفحه ٧٥ : ، والمهبط إليه بأدراج كثيرة
من ثلاث جهات ، وكان فيه من ماء المطر ما عمّ جميع المحلّة ، ووصل إلى هذا الموضع
الصفحه ٤٢ : المقنع الخارجي. وهي التي عناها مالك بن الريب في قوله حين خرج مع سعيد بن
عثمان بن عفان إلى خراسان
الصفحه ٢٥٩ :
السيرة
ابن
هشام
مصر
مرآة
الحرمين
ابراهيم
رفعت باشا
مصر
الصفحه ٢٠٣ :
كان راكباً حماراً ، وابنه معاوية يقوده ، ويزيد يسوقه ، فلمّا نظر إليهم النبي (صلّى
الله عليه وآله) قال
الصفحه ١٠٣ :
لم يقدر أن يشرب
الناس محبته ، ولا أن يرجعوا إلى ما كان أحبّ ، فكان منهم منافقون يعدونه بالنصر
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ٩١ : مِثلَ مَوقِدِها وَلَكِن
لأَيَّةِ نَظرَةٍ زَهَرَ الوَقودُ
وفي واقصة شاهد شقيق
الصفحه ٢٤٤ : .
عمرو بن معدى كرب ـ ١٧٩.
عمرو بن محمد بن حمزة ـ ١٧٥.
عمرو بن النظر
الصفحه ١٤٣ : وآله)
أصحابه بالنزول في تلك البقعة القاحلة الماحلة ، والتي تعرت من الكلا وعلى غير ماء
، وصار يخبر أهل
الصفحه ١٦ :
يصيّفون بالجبال ، وينتقلون
في الفصول إلى الصرود من الأرض والحرور. وقد كان أهل المروءات في الإسلام
الصفحه ٥٠ :
العراق ، وقد أرسل
الحصين بن نمير مدير شرطته إلى البادية ، ونظم الخيل والمسالح ما بين القادسية إلى