الصفحه ٩٤ :
العلوّ. ماء بين واقصة والقرعاء على ثمانية أميال من أحساء التي لبني وهب ، ومن
شراف إلى واقصة ميلاً. وذكر
الصفحه ١٠١ :
فقال الحسين (عليه
السّلام) : «ما تريد؟». قال : أريد أن أنطلق بك إلى الأمير عبيد الله. قال : «إذاً
الصفحه ١٠٢ : بين واقصة إلى العذيب متّصلة بالحزن لبني يربوع. وذكر
الطبري (٣)
، عن أبي مخنف ، عن عقبة بن العيزار
الصفحه ١٠٥ : وانصرنا على القوم الظالمين». ثمّ نادى بأعلى صوته : «الرحيل الرحيل». ورحل
من موضعه المسمّى بالبيضة إلى
الصفحه ١٠٧ : قائلاً :
إن تبلغا شرفَ العذيبِ عشيةً
فتيامنا عنه إلى الوعساءِ
وقِفا
الصفحه ١٠٩ :
إلى سعد بن أبي وقاص
: إذا كان يوم كذا فارتحل بالناس حتّى تنزل فيما بين عذيب الهجانات وعذيب القوادس
الصفحه ١١٤ : ) : قرية بالكوفة ، أو كورة يُقال لها
: أقساس مالك ، منسوبة إلى مالك بن عبد هند ابن [نجم ، بالجيم بوزن زفر
الصفحه ١٢٠ : التمر والشام.
وقال السكوني : هو قرب القطقطانة وسلام ، ثمّ القريات ، وهو منسوب إلى مقاتل بن
حسان بن ثعلبة
الصفحه ١٢٥ :
والفتح ما هو ـ أي الشهادة وهذه الكلمة
قالها الحسين (عليه السّلام) بكتابه إلى أخيه محمد بن الحنفيّة
الصفحه ١٢٨ : نبهان عن يسار المصعد إلى مكّة ، هذا بالحجارة ذكره
البكري (١)
قال : ثمّ يلي الجبل العقر. وذكر الدينوري
الصفحه ١٣٣ : بادية
كربلاء ، يبعد عن البلدة مقدار ستة أميال تقريباً إلى الجنوب الشرقي من قرية (الرزّازة)
(قرية ابن
الصفحه ١٥٠ :
يتضاحكونَ إلى المنونِ كأنّ في
راحاتِها قد أترعت راحاتُها
وترى
الصفحه ١٦٠ : :
إلى أن أناخت في النواويسِ عيسُهمْ
أتتهم جيوشٌ من اُميّةَ كالنملِ
وللمرحوم
الصفحه ١٧٨ : ابو بكر : فإن كان مؤذّنكم عبد الله بن مسعود فمنّا أنس بن مالك خادم النبي (صلّى
الله عليه وآله). فقال
الصفحه ١٨٤ : ، ومجاهد ، وأبي
صالح : أنّ الحسن والحسين (عليهما السّلام) مرضا فعادهما رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) في