الصفحه ٣٣ :
وذكر المؤرّخون : أنّه لمّا وصل الحسين
(عليه السّلام) بركبه ذات عرق لقيه بشر بن غالب وارداً من
الصفحه ٣٦ : : (المعتق) ، وتدعى بركة عواذل
وآكام صغار. فالحسين (عليه السّلام) قطع في طريقة إلى العراق من المسلح إلى
الصفحه ٣٩ : حبلاً من عرقْ
نـواحةً تـلوي بـجلبابٍ خلقْ
قالوا : زعم جعفر بن الحسين اليقطيني ، عن
عيسى بن
الصفحه ٥٣ : بني أسد. ذكر أرباب التاريخ : أنّه لمّا سار الحسين (عليه
السّلام) من الحاجر انتهى إلى ماء من مياه العرب
الصفحه ٧٢ :
يُجرّان من أرجلهما
في الأسواق. قالا : ثمّ ودّعنا ومضى ، ورجعنا حتّى لحقنا الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٨٤ : يومهم فيه من أيام راحة السفر. وذكر
ابن شهر آشوب (١)
: وفي الشقوق رأى الحسين (عليه السّلام) رجلاً مقبلاً
الصفحه ٨٧ : منهم حسّان
الزبالي حدّث عن زيد بن الحباب (١).
قال أرباب السير : وعندما حطّ الحسين (عليه السّلام) رحله
الصفحه ٩٥ : هذا المكان ما رأينا نخلة قطّ! فقال
الحسين (عليه السّلام) : «فما ترونه؟». قالوا : نراه والله آذان الخيل
الصفحه ١٠٥ : والثبور
في نار جهنم وهم فيها خالدون. قال الراوي : فجزاهم الحسين خيراً. قال : وخرج ولد
الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١١٣ : الدينُ والشركُ انمحى
يا مالكَ النفعِ والضرِّ معاً
أيّد حسينَ السبطِ خيرةَ الملا
الصفحه ١١٤ : إلى هذا الموضع
أبو محمد يحيى (٣)
بن محمد بن الحسن بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الأقساسي
الصفحه ١٢٠ : الحسينُ أمراً فأبى
والفتحُ معْ سبطِ النبيِّ ما هوى
(قصر مقاتل) : قصر كان بين عين
الصفحه ١٢٩ :
تذكّرُ ريعانَ الشبابِ المزايلِ
وذكرها الشعراء بمراثيهم للحسين (عليه
السّلام) ، فللعلاّمة
الصفحه ١٣٢ : جثمان سيّد شباب أهل الجنة ، سبط رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) وريحانته الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
الصفحه ١٣٧ :
قال أبو دهبل الجمحي يرثي الحسين (عليه
السّلام) ومَنْ قُتل معه بالطفّ ، وقيل : لسليمان بن قتة