الصفحه ٣ : عكاظ شهر شوال ، ثمّ تنتقل إلى ذي المجاز فتقيم
فيه إلى الحجّ. والعرب الذين اجتمعوا في هذه المواسم إذا
الصفحه ١١ : ». قال أهل السير : ولمّا أراد التوجّه إلى العراق طاف
بالبيت ، وسعى بين الصفا والمروة ، وأحلّ من إحرامه
الصفحه ٢١ : . وقوم يقولون : نسب
إلى حضرمي بن عامر ، وآخرون يقولون : نسب إلى عبد الله بن عامر بن كريز ، وكلّ ذلك
ظنّ
الصفحه ٢٨ :
ثمّ إلى وادي العقيق بعدها
وافى وذات عرقٍ هُضبها علا
(العقيق
الصفحه ٤٣ : ، وجاء الحسين
(عليه السّلام) بركبه إلى مغيثة الماوان ، ثمّ غادرها إلى النقرة.
(النَّقرة) أو معدن
الصفحه ٥٢ : المنخولِ
وقال بعض الأعراب :
ترعى سميراء إلى آرامِها
إلى الطريفاتِ إلى
الصفحه ٥٣ : ءُ من طفحةِ أو رجامِها
مشرفةُ الهادي إلى أعلامِها
قُحّمَ في الحبلة في أخصامِها
الصفحه ٥٦ : أيوب صاحب حماة : وفيد عن الكوفة مئة وتسعة فراسخ (٢)
، وقال الحموي : وهي عامرة إلى الآن يودع الحجاج فيها
الصفحه ٦٠ : ست ليال ، وليس من دون فيد طريق إلى الشام. وبتلك
المواضيع رمال لا تسلك حتّى تنتهي إلى زبالة. والعقبة
الصفحه ٦٧ : (٢)
قال : غزا الحوفزان حتّى انتهى إلى زرود خلف جبل من جبالها ، فأغار على نعم كثير
لبني عبس فاجتازوها
الصفحه ٦٩ :
مَنْ يضيفها إلى زرود
، فيقول : شامات زرود ، وهي التي ذكرها عمر بن كلثوم في معلّقته حين قال
الصفحه ٨٠ :
من عذيب الهاجانات استقبلني سماعة بن بدر فنعاه إليّ ، وأخبرني بقتله فرجعت
مغموماً. قال المؤرّخون
الصفحه ٨٢ : والمنازل
التي من بغداد إلى مكّة من آثار زبيدة ابنة أبي جعفر ابن المنصور ، زوج هارون
الرشيد وابنة عمّه
الصفحه ٨٥ : ، ثم صاروا إلى مكّة وقاتلوا هارون بن المسيّب قتالاً شديداً.
ثمّ إنّ محمد بن جعفر سأله الأمان لأصحابه
الصفحه ٨٦ :
عندي له ، فرآني غير
منسبط ، فقال لي : «ما لي أراك منقبضاً؟». فقلت : كيف لا أنقبض وأنت سائر إلى هذه