الصفحه ٢٦ : وصل الحسين (عليه
السّلام) بظعنه إلى التنعيم لقى بها عيراً أُقبل بها من اليمن ، وقد بعث بها بحير
بن
الصفحه ٣٠ : حُبِّ الحِمى وَحِسانِهِ
قال أهل السير : ولمّا اجتاز الحسين (عليه
السّلام) وادي العقيق ، واصل
الصفحه ٦٦ : الحسين (عليه السّلام) : «يا
أختاه ، كلّ ما قضى الله فهو كائن». قالوا : وسار الحسين (عليه السّلام) من
الصفحه ٧٣ : (٤)
، ومحمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه السّلام) ، وسعيد بن جبير (٥)
، ويُقال
الصفحه ٨٥ :
محمد بن جعفر بن محمد
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السّلام) بالمدينة أيّام المأمون
الصفحه ٩٣ : ، فالقادسية مشرقاً. (ونحب) يُقال
: نحبَ القومُ في سيرهم ، أي جدّوا وأسرعوا. قلت : وسار الحسين من واقصة حتّى
الصفحه ٩٤ : ء الغزير المروي. قال أهل السير : ولمّا أتى الحسين
(عليه السّلام) وصحبه شراف أمسوا هناك ، فلمّا كان السحر
الصفحه ١٠٨ : الحسين إلى
العراق ، وبقي في السجن حتّى قُتل الحسين (عليه السّلام) ، فشفع فيه عبد الله بن
عمر بن الخطاب
الصفحه ١١٥ : (١)
بن فخر الدين أبي الحسين حمزة بن كمال الشرف أبي الحسن محمد بن أبي القاسم الحسن
الأديب بن أبي جعفر محمد
الصفحه ١١٨ :
فلمّا عاد أبرز ثلاثة
آلاف دينار إلى أبي عبد الله الحسين الأقساسي نقيب الطالبيِّين ، وأمره أن
الصفحه ١٣٦ : قُتل الحسين بن علي بن أبي طالب (عليه
السّلام) وأصحابه (١)
، وهي أرض بادية قريب من الريف. ذكر شيخنا
الصفحه ١٤٢ : ) ، وسمّاها بعضهم (شفيته) ، وفي
الأخبار الطوال بعد أن ذكر ملاقاة الحسين (عليه السّلام) والحرّ ، وما جرى بينهما
الصفحه ١٤٣ : بيته وأصحابه أنّ هذه تربتي التي أُقتل وأُدفن فيها. ذكر القرماني
(١) ، عن الدميري : أنّه
لمّا وصل الحسين
الصفحه ١٤٧ : الحسين وأنصاره الذين أبلوا بلاء حسناً يوم كربلاء ، وراحت
البشرية تفخر بهم جيلاً بعد جيل. ذكر الحافظ أبو
الصفحه ١٤٨ : بهذا القول العباس
بن علي (عليه السّلام) ، وتابعه الهاشميون. والتفت الحسين (عليه السّلام) إلى بني
عقيل