الصفحه ١١٧ : ) ، فبلغت
الناصر ، فقال : لا يكفي حلقة لكن حلقتين ، وأمر بتقييده وحمله إلى الكوفة ، فحمل
وسجن فيها ، فلم يزل
الصفحه ١١٩ :
في طريقه إلى كربلا ،
فهي لا شك من قرى سواد العراق ، أي حدّ العراق من الغرب ، ومنها سار الحسين إلى
الصفحه ١٥٤ :
صوتنا إلى صوت العلاّمة المظفّري ؛ إذ ما نقله هو عين الصواب ، كما وقفنا على ذلك
في مصادر وثيقة. قال
الصفحه ١٩٨ : أخذاً عزيزاً. هذا يزيد ، وهذه
أعماله مع العترة ، وقد نسج على منواله آل مروان ، وعتاة بني اُميّة. هاك
الصفحه ٢٥٤ : ، ٢٠٨ ، ٢١١ ، ٢١٥ ، ٢١٨.
٨٣ ، ٨٨ ، ١٦٦.
الاكاسرة ـ ٨٢.
آل أبي طالب (ع) ـ ١١٥
الصفحه ٢٣ : . وهو الذي أمر رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) عبد الرحمن بن أبي بكر (رض) أن يعمر منه عائشة. وإنّما سمّي
الصفحه ٣١ : ، ومنه ذات عرق. قال
الأصمعي : ما ارتفع من بطن الرمّة فهو نجد إلى ثنايا ذات عرق. وعرق : هو الجبل
المشرف
الصفحه ٣٤ : الفلج ، وسمسم ، وتبان ، وجدود مياه لغنى. ومن غمرة
إلى ذات عرق عشرون ميلاً ، وعرض غمرة اثنان وعشرون جز
الصفحه ٣٨ : أبو البداح بن عاصم ، عن أبيه قال : سألنا رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) حدثان ما قدم ، فقال : «أين
الصفحه ٥٤ : )
: «كان من موت معاوية ما بلغك ، فكتب إليّ أهل العراق يدعونني إلى أنفسهم». فقال
له عبد الله : اُذكرك الله
الصفحه ٧١ : تركه ومضى ومضينا نحوه ، فقال أحدنا لصاحبه : اذهب بنا
إلى هذا الرجل لنسأله ، فإنّ عنده خبر الكوفة. قالا
الصفحه ٧٢ : : فنظر إلينا وإلى أصحابه ، ثمّ قال : «ما دون هؤلاء سرّ».
فقلنا : رأيت الراكب الذي استقبلته عشية أمس؟ قال
الصفحه ٧٣ : طريق حجّاج العراق. وذكر في كتاب الأطوال : أنّ طول الثعلبية سحل ، وعرضها
كحل (٢) ، ومن الثعلبية إلى
قبر
الصفحه ٧٧ :
أنوشروان بعث إليهم ناساً من بكر بن وائل مع الفرس فهزموا أياداً ونفوهم إلى قرية
يُقال لها : الحرجية ، بينها
الصفحه ١٠٤ :
نقاتل بين يديك ، وتقطع
فيك أعضاؤنا ، ثمّ يكون جدّك رسول الله (صلّى الله عليه وآله) شفيعاً