الصفحه ٢٣٨ : ، ١١٣ ، ١٢٥ ، ١٢٦ ، ١٣٥ ، ١٤٢ ، ١٥١ ، ١٥٤ ، ١٨٦ ، ١٩٩.
الحسن بن كثير ـ ١٤٦.
الحسين
الصفحه ١٠ : الحسين (عليه السّلام) أينما وجدوه بمكّة ولو كان
متعلّقاً بأستار الكعبة. فعلم الحسين (عليه السّلام) ذلك
الصفحه ١٣ : حسامِ ابن ملجمِ
قال الاُستاذ محمد عبد الباقي (١)
: فلو بايع الحسين يزيد الفاسق المستهتر ، والذي
الصفحه ٢٠ : عبد الله بن جعفر إلى عمرو بن سعيد بن العاص فكلّمه ، وقال
: اكتب إلى الحسين (عليه السّلام) كتاباً تجعل
الصفحه ٢٧ : : وفي الصفاح لقي
الفرزدق الحسين (عليه السّلام) خارجاً من مكّة. قال الفرزدق : حججت باُمّي سنة
ستين
الصفحه ٥٠ :
خفان (١) ، وما بين القادسية
إلى القطقطانية (٢)
، وقال للناس : هذا الحسين (عليه السّلام) يريد العراق
الصفحه ٧٨ : القصر
يسرة بركة يُقال لها : العميس. قال أرباب السير : كان نزول الحسين (عليه السّلام) الثعلبية
وقت
الصفحه ٩٩ : القادسية ، وتقدّم الحرّ بين يديه في ألف فارس يستقبل بهم
الحسين (عليه السّلام). قال الراوي : فلمّا شرب الحرّ
الصفحه ١٠١ :
فقال الحسين (عليه
السّلام) : «ما تريد؟». قال : أريد أن أنطلق بك إلى الأمير عبيد الله. قال : «إذاً
الصفحه ١١٠ :
فإن قاتلونا قاتلناهم
، واستعنا الله عليهم. فدمعت عينا الحسين (عليه السّلام) حين ذكر له كربلا
الصفحه ١١١ :
وأهل العبا هم : رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السّلام
الصفحه ١٢٦ : : لا أستطيع ، هذا الرجل قد بُعث عيناً عليَّ ، فقال
زهير بن القين للحسين (عليه السّلام) : أنّه لا يكون
الصفحه ١٥٧ :
التي يرثي بها يحيى
بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن أبي طالب ، وقد ذكر حادثة الحرب لقبر
الصفحه ١٨٥ : مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلّ الْبَسْطِ) (٢).
فأهل الكوفة ما رعت حرمة للحسين سبط نبيهم
الصفحه ٢ : : بينما عبد الله بن عمر جالس في ظلّ الكعبة إذ رأى الحسين مقبلاً
، فقال : هذا أحبّ أهل الأرض إلى أهل السما