الصفحه ١٨٨ : بينهم وبين الماء ؛ فعلي لم يكن ليظمأ وأنت ريّان
وفي يده أعنّة الخيل ، وهو ينظر إلى الفرات حتّى يشرب أو
الصفحه ١٩٤ : الإسلام كثيرة حاربت
محمداً وأصحابه ، وحزّبت قريشاً واليهود مناضلة عن أصنامها وأربابها. وفي وقايعهم
مع آل
الصفحه ١٩٥ : كواقعة
زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بالكوفة (٢)
إلى غير ذلك من الوقائع. ولكن لا كواقعة الطفّ
الصفحه ١٩٩ :
حاتم الطائي ، وسيّر
عمر بن زرارة إلى الشام ، ونفى كميل بن زياد إلى العراق ، وجفا أبي بن كعب وأقصاه
الصفحه ٢٠٠ :
علي (عليه السّلام) ، ومحا آثار بيت النبي (صلّى الله عليه وآله) ، وجرى منه ما
جرى على كميل بن زياد
الصفحه ٢١١ :
ليتَ المشرّعُ الذي أنقذنا
من ظلمةِ الغي إلى أسنى هدى
يرى
الصفحه ٢١٣ : الشماتة برسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وأظهر حقده
الذي كان قد أوغر صدره على النبي وأبنائه ، واشتفى
الصفحه ٢١٩ :
من قطر إلى قطر. وفي
السنة الثانية حارب أهل المدينة ، وقتل مَنْ كان فيها من الصحابة ، وأباحها لجيشه
الصفحه ٢ : : بينما عبد الله بن عمر جالس في ظلّ الكعبة إذ رأى الحسين مقبلاً
، فقال : هذا أحبّ أهل الأرض إلى أهل السما
الصفحه ١٣ : أباح الخمر والزنا ، وحطّ بكرامة
الخلافة إلى مجالسة الغانيات ، وعقد حلقات الشراب في مجلس الحكم ، والذي
الصفحه ٣٩ : إلى المعدن اثنان وعشرون
ميلاً ، والبريد السادس وأربعين قبل الصفحة بأربعة أميال ، والصفحة على عشرة
الصفحه ٤٤ :
النقرة أقرب ما يكون
لها من المناهل الحاجر المشهور بهذا الاسم من العهد الجاهلي إلى هذا العهد
الصفحه ٤٥ : .
والحاجرُ المعروفُ منهُ سيّر ال
رسولَ قَيساً ذاك رائدُ الهدى
(الحاجر) : بالجيم والرا
الصفحه ٤٦ : لؤلؤة (لعنه الله) قال :
إنّ بين النقرة والحاجر لرأياً. قال ابن بليهد : حاجر : منهل ماء أعرفه إلى هذا
الصفحه ٤٧ : حاضرِ
إلى قوله :
فدى لعينيكِ عيونَ المها
من رملِ نجرانٍ إلى حاجرِ