الصفحه ٨٩ : السكوني هو ماء (٤).
قلت : وانتحى في الأمر : جدّ فيه. قالوا : وأقلع الحسين بركبه مجدّاً بالسير إلى
العقبة
الصفحه ٩٢ : يقرب منه : مَنْ هذا
الفتى؟ فقال : هذا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم
الصفحه ١٠٣ :
السّلام) ، وكان من أشراف أهل الكوفة من الهمدانيين. ذكر أرباب السير أنّ بريراً
لمّا بلغه امتناع الحسين من
الصفحه ١٠٦ : .
(٣) هو أحمد بن محمد
بن الحسين ، أبو الطيّب المتنبي الجعفي الكوفي ، مفخرة من مفاخر الأدب العربي ، وشاعر
الصفحه ١١٦ : وعادوا سالمين. ومن آل الأقساسي : فخر الدين أبو الحسين حمزة بن كمال الشرف
محمد. ذكره النسابة العمري في
الصفحه ١٢٤ :
كـنتَ قاتلتَ الحسينَ بنَ فاطمهْ
فـيـا
نـدمي أن لا أكونَ نصرتُهُ
ألا
كـلُّ
الصفحه ١٣٣ :
القرويين يعرفونه باسم (كربلة) مفخّماً ، ولأجل نزول الحسين (عليه السّلام) به غلب
اسمه على تلك المنطقة بأسرها
الصفحه ١٣٨ : هاشمٍ
تأسّوا فسنّوا للكرامِ التآسيا
ولآخر يرثي الحسين (عليه السّلام) ويذكر
الطفّ
الصفحه ١٤٠ : كلثوم بنت الحسين بن الحسن ، وكان معاوية أقطع
الحسن بن علي عين صيد هذه عام تنازله من الخلافة مع غيرها
الصفحه ١٦٣ :
قال الشبراوي (١)
: والحسين (رضي الله عنه) أقدم بقوّة الجنان إلى مقارعة الأبطال والشجعان ، ومنازلة
الصفحه ١٦٩ :
منها تنبّى في بني قحطانِ
شيخ القريضِ ابن الحسينِ ومَنْ بهِ
شهدت أقاصي يعربٍ
الصفحه ١٧٦ : ، وولد ولده وبني عمّه ، وأخرجوا
الحسين بن علي بعد بيعتهم له حتّى هرب منهم. فقال ابن عياش : بل قصّر الله
الصفحه ١٧٧ : بن الخطاب ، وحسان بن المنذر بن
ضرار من بيت ضبّة وسيّدها عتاب بن ورقاء جواد العرب. وشبث بن ربعي
الصفحه ١٨١ :
(٤) سفير الحسين إلى أهل الكوفة هو ابن عمّه
مسلم بن عقيل ذكرناه آنفاً.
الصفحه ١٨٧ : ، طبع مصر.
(٢) كذب اللعين ؛
فإنّ أمير المؤمنين (عليه السّلام) أمر ولديه حسن وحسين بحمل الماء والطعام