الصفحه ١٢١ : كتاب (البادية)
أنّ الناظر لهذه القصور يخيّل إليه أنّها بُنيت لغاية واحدة قد تكون مسالح ، أو
مراكز
الصفحه ١٦١ : والحروز مكتوبة على هذا النوع ، والكتّاب
يجلدون كتبهم ويذهّبونها ، وربّما كانوا يُغالون في ثمنها. والجفر
الصفحه ١٧٢ :
وجاء في (كتاب البلدان) (١)
، قال قطرب : سمّيت الكوفة من قولهم : تكوف الرمل ، أي ركب بعضه بعضاً
الصفحه ٨ : الكتب من الحاجر في كتاب جاء به يحمله حتّى ظفر به الحصين قبل أن يدخل
الكوفة ، وأرسله إلى ابن زياد مخفوراً
الصفحه ١٠ :
وقد بايعني من أهل
الكوفة ثمانية عشر ألف ، فعجّل الإقبال حين يأتيك كتابي ؛ فإنّ الناس كلّهم معك
ليس
الصفحه ١١ : : إنّك تأتي قوماً قتلوا أباك ، وطعنوا أخاك ، وما أراهم إلاّ خاذليك. فقال له
: «هذه كتبهم معي ، وهذا كتاب
الصفحه ١٢ : الحجّة سنة ستين من الهجرة. ذكر سبط ابن الجوزي (٤)
قال : وقد ذكر جدّي في كتاب (التبصرة) قال : إنّما سار
الصفحه ١٩ : تنظر في كتابي هذا ؛
فإنّي
__________________
(١) يحيى بن سعيد : هو
أخو عمرو بن سعيد الأشدق ، الوالي
الصفحه ٢١ : وترجيم. وذكر أبو محمد عبد الله بن محمد البطليوسي في شرح كتاب (أدب الكاتب) ،
فقال : وقال ـ يعني ابن قتيبة
الصفحه ٢٥ :
ولا يمسّ مشركاً أبداً في حياته ، فمنعه الله بعد وفاته كما امتنع منه في حياته (١).
وفي كتاب مرآة
الصفحه ٢٦ :
الكوفي تاريخ سنة ٥٣١
هـ ، وما وقف عليه ، وفي ثانيهما بالحفر أيضاً كتابة بالخطّ المغربي لم أتبين
الصفحه ٤٩ :
عليكم. فإنّي أحمد
إليكم الله الذي لا إله إلاّ هو. أمّا بعد ، فإنّ كتاب مسلم بن عقيل جاءني يخبر
فيه
الصفحه ٥٩ : ) : «إنّي قد اقتطعتك فيداً وما
حازت». وكتب له الكتاب. وأخبرني عبد الله بن بشر بن علي بن الصباح ، قال غالب
الصفحه ٦٣ : : بلغني عن فتى من أهل الكتاب أنّه قال : كنّا
في طريق مكّة بالخزيمية ، فأتانا أعرابي بكمأة في كساء قدر ما
الصفحه ٦٥ : ، ودور
كبير النطاق في قضية الحسين. وذكر الاُستاذ حسن قاسم في كتابه (زينب) : السيّدة
الطاهرة الزكية زينب