الصفحه ١٢٨ : عاقول (٣)
حصينة الفرات ، يحدق بها إلاّ من وجه واحد. فقال الحسين (عليه السّلام) : «وما اسم
تلك القرية
الصفحه ١١٤ : صحرائها منصرفي من الكوفة في النوبة الخامسة
، وقرأت بها خبراً على شيخنا أبي سعد ابن البغدادي الحافظ. وينسب
الصفحه ١٣٣ : بادية
كربلاء ، يبعد عن البلدة مقدار ستة أميال تقريباً إلى الجنوب الشرقي من قرية (الرزّازة)
(قرية ابن
الصفحه ١١٨ : للمستنصر. نعم ، إنّ أقساس مالك قرية من
قرى الكوفة ، وإن لم يحقّق المؤرّخون موقعها غير أنّا نرى أنّ الحسين
الصفحه ٤٦ :
تردُ المدائنَ من كلامٍ عائرِ
وبالحاجر قتل حصن بن حذيفة بن بدر ؛
وذاك أنّه خرج في غزى من فزارة
الصفحه ١١٢ : ابن تيمية لو استطاع أن يحذف ويمحو
هذه الآية من القرآن ، أو يحرّفها ويأوّلها في أبناء الطلقاء لفعل
الصفحه ١١٩ :
في طريقه إلى كربلا ،
فهي لا شك من قرى سواد العراق ، أي حدّ العراق من الغرب ، ومنها سار الحسين إلى
الصفحه ١٣٩ : بـ (الطارات) ، فيمتد من قرية (الشنّافية) (١)
مجتازاً (بالحيرة) فالنجف الأشرف ،
__________________
(١) بلدة
الصفحه ٨٤ : بزبلها الماء ، أي بضبطها له وأخذها منه. وهي قرية عامرة بها أسواق
بين واقصة والثعلبية. قال السكوني : زبالة
الصفحه ٣ : (اُمّ القرى) ؛ لأنّها توسّطت الأرض والله أعلم. وقيل
: سمّيت اُمّ القرى ؛ لأنّها تُقصد من كلّ أرض وقرية
الصفحه ٦٦ : ، وقيل : ٦٥ ، كما اختلف أرباب التاريخ في قبرها ؛ فمنهم من ذكر أنّها في
الشام في قرية (راوية) حيث المزار
الصفحه ١٠٣ : : كان برير شيخاً تابعياً
ناسكاً ، قارئاً للقرآن ، من شيوخ القرّاء ، وكان من أصحاب أمير المؤمنين (عليه
الصفحه ٢ : ذاتهمُ
و (اُمّ القرى) من أسماء مكّة المكرّمة
(زاد الله شرفها وتعظيمها). وفسّر
الصفحه ١٢٧ :
ويتفرّع منها نهر
العلقمي هذا من نهر الفرات الذي كأن يجري من أعالي الأنبار إلى بابل في نقطة تقع
الصفحه ١٥٤ : هنا
قرية بالقرب منّا على شطّ الفرات (وهي في عاقول) حصينة ، والفرات يحدق بها إلاّ من
وجه واحد. فقال