الصفحه ١٠٤ : أبو مخنف : أمر الحسين (عليه السّلام) في اليوم
التاسع من المحرّم بفسطاط فضرب ، ثمّ أمر بمسك فميث في
الصفحه ١٠٦ :
عذيب الهجانات فيما
أفهمه من حديث سعد بن أبي وقاص. وللعماد الأصبهاني (١)
من قصيدة يمدح المستضي
الصفحه ١٠٨ :
ولشكيب أرسلان (١)
من مطلع قصيدة له :
أَمَعلَمُها بَينَ العَذيبِ وَبارِقِ
الصفحه ١١٠ : ء ، وقال
: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الكرب والبلاء». [قال] الطبري (١)
: ولمّا انتهى الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٤٥ :
رسول الله (صلّى الله
عليه وآله) : «يُقتل الحسين على رأس ستين من مهاجري» (١).
ولقد أخبر أبوه أمير
الصفحه ١٦٥ :
به بنو هاشم على بني
اُميّة قولهم : مَنْ مثل الحسين بن علي (عليهما السّلام) يوم الطفّ ، ما رأينا
الصفحه ١٦٨ : :
لعنَ اللهُ ولا يغفر لهمْ
ساكني الكوفةَ من حيّي مضرْ
واليمانيينَ فلا يحفل بهمْ
الصفحه ٢١٩ :
من قطر إلى قطر. وفي
السنة الثانية حارب أهل المدينة ، وقتل مَنْ كان فيها من الصحابة ، وأباحها لجيشه
الصفحه ٨ : (عليه السّلام) ، ومعهم نحو مئة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة ،
ثمّ لبثوا يومين آخرين وسرّحوا
الصفحه ١٤ : تحفهُ
مصاليتُ حربٍ من ذؤابةِ هاشمِ
قلت : ينحو نحو الشيء : قصده. والعراق :
علم
الصفحه ٢٢ : (١)
على فرسخين من مكّة. وقيل : على أربعة فراسخ. وقال عبد المؤمن مفتي الحنابلة
بالشيرية : لا خلاف بين الناس
الصفحه ٤٠ : ) : بفتح أوّله وكسر ثانيه ، بها آبار عجيبة ، والماء غير
واسع. وقال أبو عبيدة : السليلية : ماء لبني برثن من
الصفحه ٥٢ : (٢) ومستنقعات وبرك. وتبايع
العرب فيها مع الحاج فيما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم وعيمة
الصفحه ٦٨ : بن
قراد ، فحكم بناصية خزيمة للأنيف على أنّ لأسيد على أنيف مئة من الإبل. قال : ففدى
خزيمة نفسه بمئتي
الصفحه ٨٣ : .
وعند البريد من بطان قصر لأمّ جعفر خرب. قالوا : وقد اجتازها الحسين (عليه السّلام)
وواصل سيره إلى الشقوق