الصفحه ٣٩ : بضمتين ، وهو خطأ. وبه قصر
ومسجد وبئر تُعرف بالخضراء من عمل المنصور لا تنزح ، وبئر تُعرف بالروحا من عمل
الصفحه ٤٥ :
المحلّة ، ولم ينضب على كثرة الاستماحة. قلت : ومنها سار الحسين (عليه السّلام) مجدّاً
بسيره حتّى وافى الحاجر
الصفحه ٤٧ :
ولعبد المحسن الكاظمي (ره) يذكر الحاجر
:
كم بالقبيباتِ على حاجرِ
من قمرٍ بادٍ ومن
الصفحه ٤٨ :
وجاء في المخطوط : ومن الحاجر إلى
النقرة سبعة وعشرون ميلاً ونصف ، وطريق العشيرة يعدل المنحدر من
الصفحه ٥٩ : :
«إنّي اُجيركم من العمري ونبهانها ، وممّا حازت متاع كلّ مار غير بقاع ، ومن الجبل
الأسود الذي تعبدونه من
الصفحه ٦١ :
فرسخاً. وقال الهمداني (١)
: ومنها إلى فيد ثمانية وعشرون ميلاً ، وعرض الأجفر سبع وعشرون درجة وثلث. وقال
الصفحه ٧١ : الطريق ؛ لننظر ما يكون من
أمره ، فأقبلنا ترقل بنا ناقتانا مسرعين حتّى لحقناه بزرود ، فلمّا دنونا منه إذا
الصفحه ٧٦ :
منخرق السمع يسمع الكلام من مسيرة ثلاثة أميال ، وكان يرعى غنماً له بموضع يُقال
له : حمد السيل من الثعلبية
الصفحه ٨٦ : يوم الفلاني منه فانتظرني آخر النهار مع دخول الليل فإنّي
أوافيك إن شاء الله تعالى». قال أبو خالد : فما
الصفحه ٨٨ : انبسط من الأرض الحرّة ، السهلة الطين التي لا
يخالطها رمل فيشرب ماءها ، وهي مستوية ليس فيها تطامن ولا
الصفحه ٩٧ : قال له : «انزل».
قال : أنا لك فارساً خير منّي لك راجلاً ؛ اُقاتلهم على فرسي ساعة وإلى النزول ما
يصير
الصفحه ١٣٥ :
مررتُ على قبرِ الحسينِ بكربلا
ففاضت عليهِ من دموعي غزيرُها
وما
الصفحه ١٣٦ :
النواويس :
عند النواويس أجسادٌ موزّعةٌ
من آلِ يس في صالٍ من البيدِ
الصفحه ١٥٨ : حدود الصحن ، وكان
لهذا الحائر وهدة فسيحة بسلسلة تلال محدودة ، وربوات تبدأ من الشمال الشرقي حيث
منارة
الصفحه ١٧٧ :
الحملان ، سوى من هرب
بعد أن جاء أسماء بن خارجة الفزاري ، ومحمد بن الأشعث الكندي ، وشبث بن ربعي