الصفحه ٣٦ :
أفيعية ، وغمرة طريق
يختصره مَنْ لا يريد المسلح ، يعدل من غمرة على أحد عشر ميلاً عند الميل المكتوب
الصفحه ٥٧ :
الأحد ، وهي حصن كبير مبرج مشرف في بسيط من الأرض يمتد حوله ربض يطيف به سور عتيق
البنيان. وهو معمور بسكّان
الصفحه ٧٢ :
يُجرّان من أرجلهما
في الأسواق. قالا : ثمّ ودّعنا ومضى ، ورجعنا حتّى لحقنا الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٨٥ : بن علي بن الحسين بن علي
بن أبي طالب (عليهم السّلام) بالخلافة يوم الجمعة لثلاث خلون من شهر ربيع الآخر
الصفحه ١٤٠ :
كثيرة ، منها باقية حتّى اليوم. قال ابن الفقيه : وعيون الطفّ منها مثل عين الصيد
، والقطقطانة ، والرهيمة
الصفحه ١٦٧ :
وعدم الثبات ، وصادف
حدسهم الواقع فيمَنْ فشل من أهل العراق عن نصرة الحسين ، حتّى كان من عجيب أمرهم
الصفحه ١٧٦ :
كانوا يستعذبون ماءهم
، ولولا ذلك ما انتفعوا بالعيش ، ومضغوطة بالبحر الأخضر من أسفلها ، ونحن
الصفحه ٢٦ :
رسمها. ونقلت التاريخ فإذا هو سنة ٣٠١ هـ كما تبينته من حضرة الأثري يوسف أفندي.
قال أرباب السير : ولمّا
الصفحه ٨٢ : المرجوم ، وهي مصنع ، وقد بُني له ما
يعلوه من الأرض مصبّ يؤدّي الماء إليه على بعد ، وأحكم ذلك إحكاماً يدلّ
الصفحه ١٠٠ :
والحق. فإن كنتم على
ذلك فقد جئتكم ، فأعطوني ما أطمئن إليكم من عهودكم ومواثيقكم ، وإن لم تفعلوا
الصفحه ١٧٨ : وذاك؟!
إنّما هو رجل من باهلة صنعه الحجّاج ، والشرف من قيس في عامر بن صعصعة من بني لبيد
بن ربيعة الشاعر
الصفحه ١٢ : متوجّهين إلى منى عند الظهر. قالا : فطاف الحسين بالبيت وبين
الصفا والمروة ، وقصّ شعره وحلّ من عمرته ، ثمّ
الصفحه ٢٣ :
سقيطٌ به ابتلّت علينا المطارفُ
فبتّ أعاني الوجدَ والركبُ نوّمٌ
وقد أخذت منّي
الصفحه ٢٨ : ) : بفتح أوله وكسر ثانيه وقافين بينهما ياء مثناة من تحت.
ذكر ياقوت ، عن أبي منصور قال : والعرب تقول لكلّ
الصفحه ٣٨ :
تركه أنّ المؤنة أكثر
ممّا يخرج منه. وفي هذا المتعشى حرّة يُقال لها : حرّة بني سليم (١)
، وفي حرّة