الصفحه ١٢٠ : التمر والشام.
وقال السكوني : هو قرب القطقطانة وسلام ، ثمّ القريات ، وهو منسوب إلى مقاتل بن
حسان بن ثعلبة
الصفحه ١٨١ :
هنا يستشفُ الأديبُ البيان
من الخلدِ ينشدُ تحنانَها
هنا الروحُ
الصفحه ٣١ : ، ومنه ذات عرق. قال
الأصمعي : ما ارتفع من بطن الرمّة فهو نجد إلى ثنايا ذات عرق. وعرق : هو الجبل
المشرف
الصفحه ٩٥ :
رأيت النخل. وفي
رواية : رأيت السواد ، أي نخلة الكوفة (١).
فقال له جماعة من أصحابه : والله ، إنّ في
الصفحه ١٦٠ :
بجمعٍ من الأرضِ سدّ الفرو
جَ وغطّى النجودَ وغيطانَها
وطى الوحش
الصفحه ١٧٢ :
وجاء في (كتاب البلدان) (١)
، قال قطرب : سمّيت الكوفة من قولهم : تكوف الرمل ، أي ركب بعضه بعضاً
الصفحه ٢١٠ : المحرابِ مروانُ
أأنتَ أعمى فيا عوفيتَ من عمهٍ
فكيف يوجدُ في المحرابِ شيطانُ
الصفحه ٦٠ : بأربعة أميال جبل (الأثرم) القريب منه بموضع يُقال له : (أبرق النعجة). قال
السكوني : وبين فيد ووداي القرى
الصفحه ٧٧ :
أنوشروان بعث إليهم ناساً من بكر بن وائل مع الفرس فهزموا أياداً ونفوهم إلى قرية
يُقال لها : الحرجية ، بينها
الصفحه ١٢١ : فيه : (هنالك بناية أو قرية تُدعى المقاتل ، وقد أشار إليه ياقوت بكونها
إمّا بين عين التمر ودمشق ، أو
الصفحه ١٧٠ : كان صوّاماً بالنهار ، قوامّاً بالليل ، وأولى بينهم من الفاجر
ابن الفاجر. والله ، ما كان يستبدل بالقرآن
الصفحه ١٢٩ :
، ويوجد أيضاً تل كبير في قضاء الشامية من أراضي (عشيرة الكرد) يسمّى (عقر) ، وهذا
الاسم يشمل جميع الأراضي
الصفحه ٣٠ : رَضيت فَبَعدَ ذَلِكَ عانِهِِ
سُبحانَ مَن خَلَقَ الفُؤادَ وَطامَهُ
أَبَداً عَلى
الصفحه ٢٢٠ : .
اراطي ـ ٦٦.
ام القرى ـ ٢ ، ٣ ، ١٩٥.
الاراك ـ ٢٢ ، ١٧٣.
الانبار ـ ١٦ ، ١٢٧ ، ١٢٨
الصفحه ٢٣٣ : .
هور ابو دبس ـ ١٢٠.
وادي القرى ـ ٥٨ ، ٦٠.
هقباذ ـ ١٣٠.
وادي الوكار ـ ٥٥